الصفحه ٣٦٩ : كَبِيراً) أي ولتستكبرن ولتظلمن الناس ظلما عظيما ، والعلو : نظير
العتو هنا وهو الجرأة على الله تعالى
الصفحه ٤١٨ : ء فالمعنى فينزل عليكم
عقوبتي (وَمَنْ يَحْلِلْ
عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوى) أي هلك لأن من هوى من علو إلى سفل
الصفحه ٤٥١ :
وإنما أعاد ذكر
الصلاة تنبيها على عظم قدرها ، وعلوّ رتبتها عنده تعالى (أُولئِكَ هُمُ الْوارِثُونَ
الصفحه ٤٨٢ : وإحسانه الذي لا يقدر عليه غيره ،
الحمد لله حمدا يكافىء نعمه في عظيم المنزلة ، وعلوّ المرتبة ، وما أشبه ذلك
الصفحه ٥٠٠ : للعلو والرفعة ، وتكبّرا عن أن يؤمنوا بما جاء به
موسى عليهالسلام (فَانْظُرْ) يا محمد أو أيها السامع
الصفحه ٥٠٤ : ذلك وتسخيره
مع صعوبته وتعذره معجزة له ، ودلالة على علوّ قدره وجلالته ، وشرف منزلته عند الله
تعالى
الصفحه ٦٥٢ : والمفهوم ، ومع ذلك فإنّه لا يتمكّن أحد منهم من إنشاء مثله ،
والابتداء بما يقاربه من علو طبقته في البلاغة
الصفحه ٦٦١ : ينمى الخير فيها على ما دبّر الله سبحانه
لها من علوّ مرتبتها ، واستجابة الدعاء فيها (إِنَّا كُنَّا
الصفحه ٦٧٠ : ءُ) أي السلطان القاهر ، والعظمة القاهرة ، والعلوّ والرفعة (فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) لا يستحقهما أحد
الصفحه ٦٨٣ : ) أي يقينا إلى يقينهم بما يرون من الفتوح ، وعلو كلمة
الإسلام على وفق ما وعدوا (وَلِلَّهِ جُنُودُ
الصفحه ٦٩٤ : باسِقاتٍ) أي وأنبتنا به النخل طويلات عاليات (لَها طَلْعٌ نَضِيدٌ) أي لهذه النخل الموصوفة بالعلو طلع نضد
الصفحه ٧٠٥ : وهو قوله (ثُمَّ دَنا
فَتَدَلَّى) وتقديره : ثم تدلى أي قرب بعد بعده وعلوه في الأفق الأعلى
فدنا من محمد
الصفحه ٧٥٩ :
سبحانه عن عظمته ، وعلوّ شأنه ، وكمال قدرته فقال (تَبارَكَ) أي تعالى وجلّ عما لا يجوز عليه في ذاته وأفعاله
الصفحه ٥٥٤ : الحقيقة ، ونزلت في زيد بن حارثة ، تبنّاه النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قبل الوحي ، وكان قد وقع عليه
الصفحه ٧٤٨ : لَرَسُولُهُ) على الحقيقة وكفى بالله شهيدا (وَاللهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنافِقِينَ
لَكاذِبُونَ) في قولهم إنهم