الصفحه ٥١٥ : فرأى نارا (قالَ لِأَهْلِهِ
امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ ناراً) وقد مرّ تفسيره (لَعَلِّي آتِيكُمْ
مِنْها
الصفحه ٥٢٢ : الَّذِينَ كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ) مضى تفسيره فإنما كرّر ذكر النداء للمشركين بأين شركائي
تقريعا لهم بعد تقريع
الصفحه ٥٢٤ : ، واجتناب
معاصيه (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْها) مضى تفسيره (وَمَنْ جاءَ
بِالسَّيِّئَةِ فَلا
الصفحه ٥٣٥ : آياتها
ستون آية
١ ـ ٧ ـ (الم) مر تفسيره (غُلِبَتِ الرُّومُ) قال المفسرون : غلبت فارس الروم وظهروا عليهم
الصفحه ٥٤٤ : ) تقدّم تفسيره (هُدىً وَرَحْمَةً
لِلْمُحْسِنِينَ) أي بيان ودلالة ونعمة للمطيعين وقيل للموحّدين. وقيل
الصفحه ٥٤٦ :
بذلك أيضا (أَنِ اشْكُرْ لِي
وَلِوالِدَيْكَ) هذا تفسير قوله : (وَوَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ) ، أي وصيناه
الصفحه ٥٥٩ : ، وروى الثعلبي في تفسيره أيضا بالإسناد عن أم سلمة : ان
النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم كان في بيتها فأتته
الصفحه ٥٦٨ : ، وظانين انهم يفوتونه وقيل : معاجزين :
مسابقين ، ومعجزين : مثبطين ، وقد مضى تفسير هذه الآية في سورة الحج
الصفحه ٥٧٣ : الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَيَقْدِرُ
لَهُ) مرّ تفسيره وإنما كرّره سبحانه لاختلاف الفائدة
الصفحه ٥٧٦ : الأنبياء بالرسالات والوحي (أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنى وَثُلاثَ
وَرُباعَ) تقدّم تفسيرها ، وإنما جعلهم أولي
الصفحه ٥٨١ : إياهم هو الفضل
العظيم من الله عليهم (جَنَّاتُ عَدْنٍ
يَدْخُلُونَها) هذا تفسير للفضل ، كأنّه قيل : ما ذلك
الصفحه ٥٨٦ : وجزيل
الثواب ليرغبوا في مثله ، وليؤمنوا لينالوا ذلك. وفي تفسير الثعلبي بالإسناد عن
عبد الرحمن بن أبي
الصفحه ٥٩٨ :
الْمُؤْمِنِينَ) قد مضى تفسير ذلك (وَبَشَّرْناهُ
بِإِسْحاقَ) أي بولادة إسحاق (نَبِيًّا مِنَ
الصَّالِحِينَ) أي ولدا
الصفحه ٦٠٢ :
حَتَّى حِينٍ وَأَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ) مضى تفسيره وإنما كرّر ما سبق للتأكيد ولأن المراد بأحدهما
الصفحه ٦١٨ : ءِ الْعَذابِ يَوْمَ الْقِيامَةِ) وقد مضى تفسيره (وَبَدا لَهُمْ مِنَ
اللهِ ما لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ) أي