الصفحه ٤٣٠ : : ليسوا بغالبين
ولكنهم المغلوبون ، ورسول الله الغالب ، وقد تقدّم تفسير هذه الآية في سورة الرعد (قُلْ
الصفحه ٤٣٩ : البعث على الوجه
الذي بيّناه (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ) سبق تفسيره (وَلا
الصفحه ٤٤٣ : معناه : لن تبلغوا رضا الله بذلك وإنما تبلغونه بالتقوى (كَذلِكَ سَخَّرَها لَكُمْ) تقدّم تفسيره
الصفحه ٤٤٥ : والجملة بعدها تفسيرها ؛ قال
الزجاج : وقوله التي في الصدور من التوكيد الذي يريده العرب في الكلام كقوله
الصفحه ٤٥٣ : غَيْرُهُ أَفَلا
تَتَّقُونَ) سبق تفسيره (وَقالَ الْمَلَأُ
مِنْ قَوْمِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا
الصفحه ٤٥٥ : ) تفسير الآيتين قد تقدّم في سورة الأنبياء (زُبُراً) أي كتبا ، وهو جمع زبور والمعنى : تفرّقوا في دينهم
الصفحه ٤٦٠ : أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خالِدُونَ) وقد تقدّم تفسير الآيتين واختلاف المفسرين في كيفية
الميزان والوزن في سورة
الصفحه ٤٦٤ : غيره أضله
الله. تفسير الصراط المستقيم : ٣ / ٢٩٤.
١ ـ عقد به اموره
: تدين به ، وجعل اموره تبعا لاحكامه.
الصفحه ٤٦٦ : والخاتم ، عن
قتادة (وثالثها) انها الوجه والكفان ، عن الضحاك وعطا ، والوجه والبنان ، عن الحسن
، وفي تفسير
الصفحه ٤٨٤ : التوبة وتلزمكم به العقوبة ، وقال أبو عبيدة :
لزاما : فيصلا ، وقيل في تفسير اللزام : انه القتل يوم بدر
الصفحه ٤٨٨ : (وَأَوْحَيْنا إِلى
مُوسى أَنْ أَسْرِ بِعِبادِي) سبق تفسيره في سورة طه (إِنَّكُمْ
مُتَّبَعُونَ) يتبعكم فرعون
الصفحه ٤٩٢ :
تَتَّقُونَ) الله باجتناب معاصيه (إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ أَمِينٌ) إلى قوله (رَبِّ الْعالَمِينَ) مرّ تفسيره
الصفحه ٤٩٣ : مرّ تفسيره.
١٤١ ـ ١٥٩ ـ ثم
أخبر سبحانه عن ثمود فقال (كَذَّبَتْ ثَمُودُ
الْمُرْسَلِينَ) وهو مفسر في
الصفحه ٤٩٩ : النمل
مكية وعدد آياتها
ثلاث وتسعون آية
١ ـ ١٠ ـ (طس) سبق تفسيره (تِلْكَ) إشارة إلى ما وعدوا بمجيئه
الصفحه ٥٠٧ : وَالْبَحْرِ)
(وَمَنْ يُرْسِلُ
الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ) قد مضى تفسيره ووجوه القراآت فيه