الصفحه ١٥٥ : اليهود والنصارى وقيل : يريد به اليهود خاصة ، وقد
مرّ تفسيره في أول السورة عند قوله : فاغرينا بينهم
الصفحه ١٦٤ : (ع) ، وقد مضى تفسيره في سورة البقرة عند قوله
: (وَأَيَّدْناهُ
بِرُوحِ الْقُدُسِ)
(تُكَلِّمُ النَّاسَ
فِي
الصفحه ١٧٤ : ، والجاهل
به وبدينه؟ فجعل الأعمى مثلا للجاهل ، والبصير مثلا للعارف بالله وبنبيه وفي تفسير
أهل البيت : هل
الصفحه ١٩١ : تَتَّبِعُوا
خُطُواتِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ) مضى تفسيره في سورة البقرة. ثم فسر تعالى
الصفحه ١٩٧ : ) مضى تفسيره وما قيل فيه (كِتابٌ أُنْزِلَ
إِلَيْكَ) أي هذا الذي أوحيته إليك كتاب أنزل إليك ، أي أنزله
الصفحه ٢٠٠ : وَمَتاعٌ إِلى
حِينٍ) قد مر تفسيره في سورة البقرة (قالَ) الله تعالى : (فِيها تَحْيَوْنَ) أي في الأرض تعيشون
الصفحه ٢١١ : اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ قَدْ جاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ
رَبِّكُمْ) قد مر تفسيره (فَأَوْفُوا
الصفحه ٢١٧ : (يَطَّيَّرُوا بِمُوسى
وَمَنْ مَعَهُ) أي يتطيروا ، وتفسيره : يتشاءموا بهم وقالوا : ما رأينا
شرّا ، ولا أصابنا بلا
الصفحه ٢١٩ : ألواح التوراة (مِنْ كُلِّ شَيْءٍ) أي أعطاه من كل شيء يحتاج إليه من أمر الدين (مَوْعِظَةً) هذا تفسير
الصفحه ٢٣٢ : رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ) قد مرّ تفسيره في سورة البقرة ، وإنما خصّ الصلاة والزكاة
بالذكر لعظم شأنهما ، وتأكيد
الصفحه ٢٣٣ : تفسيره عند قوله : (ثُمَّ أَنْزَلَ
عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً) ، والنعاس : أول النوم
الصفحه ٢٣٨ : صناديد قريش ورؤسائهم (وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ) قد مرّ تفسيره في سورة البقرة.
٤٢ ـ ٤٤ ـ (إِذْ
الصفحه ٢٤٩ : الْفاسِقِينَ) مضى تفسيره.
٢٥ ـ ٢٧ ـ لمّا
تقدّم أمر المؤمنين بالقتال ذكرهم بعده بما أتاهم من النصر حالا بعد
الصفحه ٢٥٢ :
الْكافِرِينَ) مرّ تفسيره.
٣٨ ـ ٣٩ ـ ثم عاتب
سبحانه المؤمنين في التثاقل عن الجهاد فقال (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٢٥٥ : لكم وهذه
تفسير لقوله تعالى : (قُلْ لَنْ يُصِيبَنا
إِلَّا ما كَتَبَ اللهُ لَنا).
٥٣ ـ ٥٥ ـ ثم بيّن