الصفحه ٧٧ : الْمُمْتَرِينَ) وقد مرّ تفسيره في سورة البقرة (فَمَنْ حَاجَّكَ) معناه : فمن خاصمك وجادلك يا محمد (فِيهِ) أي في
الصفحه ٧٩ : ) بمصالح الخلق (يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ
مَنْ يَشاءُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ) مرّ تفسيره في سورة
الصفحه ٨٥ : إيمانهم ، إرتدوا على أعقابهم
القهقرى ، ذكره الثعلبي في تفسيره (فَذُوقُوا الْعَذابَ
بِما كُنْتُمْ
الصفحه ٩٠ : ) أي ستر لذنوبهم (وَجَنَّاتٌ تَجْرِي
مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها) قد مر تفسيرها في سورة
الصفحه ٩٣ :
الجاهلية (يَقُولُونَ هَلْ لَنا
مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ) فهذا تفسير لظنهم ، يعني يقول بعضهم لبعض : هل لنا
الصفحه ٩٦ : أَحْياءٌ) أي بل هم أحياء ، وقد مرّ تفسيره في سورة البقرة عند قوله
: ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله
الصفحه ١٠٥ : الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ) أي من ميراثهن (مِنْ بَعْدِ
وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِها أَوْ دَيْنٍ) قد مرّ تفسيره
الصفحه ١٠٩ : عَلَيْكُمْ) أي يريد التوبة عليكم بالدعاء إليها والحثّ عليها (وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) مرّ تفسيره (وَاللهُ
الصفحه ١١٤ : آل
ابراهيم (ع) وفي تفسير العياشي بإسناده عن أبي الصباح الكناني قال : قال أبو عبد
الله (ع) يا أبا
الصفحه ١٢٠ : السلام ، لأن ظاهر الأمر يقتضي الوجوب.
٨٧ ـ (اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) قد مرّ تفسيره
الصفحه ١٢٧ : الضلالة بعد الهدى (وَساءَتْ مَصِيراً) قد مر معناه.
١١٦ ـ قد مرّ
تفسيرها فيما تقدم وقوله : (فَقَدْ ضَلَّ
الصفحه ١٢٨ : جميعا (جَهَنَّمُ وَلا
يَجِدُونَ عَنْها مَحِيصاً) أي مخلصا ولا مهربا ولا معدلا.
١٢٢ ـ قد مرّ
تفسير صدر
الصفحه ١٣٤ : استحقاق منهم لذلك (وَقَوْلِهِمْ
قُلُوبُنا غُلْفٌ) مضى تفسيره في سورة البقرة (بَلْ طَبَعَ اللهُ
عَلَيْها
الصفحه ١٣٥ : مرّ في تفسير
هذه الآية من ان الله القى شبه عيسى على غيره فان ذلك من مقدور الله بلا خلاف بين
المسلمين
الصفحه ١٤٩ : ء بني
النضير من ديارهم.
٤٢ ـ ٤٣ ـ ثم
وصفهم تعالى فقال : (سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ) قد مرّ تفسيره ، أعاد