الصفحه ٢٩٩ : الواردة كلها الماء ، وهذا أعظم آية ومعجزة (فَذَرُوها تَأْكُلْ
فِي أَرْضِ اللهِ) أي فاتركوها في حال أكلها
الصفحه ٣٠٨ : يخبرهم بذلك ، ومعجزة دالة على صدقه (إِذْ قالُوا) أي قال بعضهم لبعض (لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ) لأبيه وأمه
الصفحه ٣٢٣ : والمعجزات التي لو تفكروا فيها عرفوا الحق من جهتها فلم يتفكروا
، بيّن عقيبها أن التقصير من جهتهم حيث رضوا
الصفحه ٣٣٠ : (وَيَقُولُ الَّذِينَ
كَفَرُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ) أي هلا أنزل على محمد معجزة من ربه
الصفحه ٣٣٢ : إلى شيء بالشهوة (بَعْدَ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ) بالله تعالى ، لأن ما آتيناك من الدلالات والمعجزات
الصفحه ٣٣٥ :
إرساله موسى فقال
: (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مُوسى بِآياتِنا) أي بالمعجزات والدلالات (أَنْ أَخْرِجْ
الصفحه ٣٤٨ : الجميع. وقيل بعث الله إليهم رسلا منهم صالح (وَآتَيْناهُمْ آياتِنا) أي آتينا أصحاب الحجر الحجج والمعجزات
الصفحه ٣٦٥ : فقال (إِنَّ الَّذِينَ لا
يُؤْمِنُونَ بِآياتِ اللهِ) أي بحجج الله التي أظهرها والمعجزات التي صدق بها
الصفحه ٣٦٩ : الآيات والمعجزات الباهرات
، وقيل : ان معناه : ان كونك نبيّا ليس ببدع ، فقد آتيناك الكتاب والحجج كما آتينا
الصفحه ٣٧٧ : مؤبدة إلى يوم القيامة ، فلذلك لم نجبهم إلى ذلك ، وأنزلنا من الآيات
الواضحات ، والمعجزات البينات ما تقوم
الصفحه ٣٧٩ : (وَلَوْ لا أَنْ
ثَبَّتْناكَ) أي ثبتنا قلبك على الحق ، والرشد بالنبوة ، والعصمة
والمعجزات (لَقَدْ كِدْتَ
الصفحه ٤٠٢ : ليقتدي الناس بها ،
ولتكون معجزة لك (إِذِ انْتَبَذَتْ
مِنْ أَهْلِها مَكاناً شَرْقِيًّا) أي انفردت من أهلها
الصفحه ٤٠٤ : الناس في ذلك الوقت مكلفا عاقلا ولذلك كانت له تلك المعجزة.
٣١ ـ ٣٥ ـ ثم بيّن
سبحانه تمام كلام عيسى
الصفحه ٤٠٦ : خاط الثياب
وقيل : إن الله تعالى علمه النجوم والحساب وعلم الهيأة وكان ذلك معجزة له (إِنَّهُ كانَ
الصفحه ٤١٣ : سبحانه الرسالة ، وأراه المعجزات أمره بالتبليغ فقال (اذْهَبْ إِلى فِرْعَوْنَ) فادعه إليّ (إِنَّهُ طَغى) أي