الصفحه ١٦٧ : ) أي من حججه وبيناته : كانشقاق القمر ، وآيات القرآن ، وغير
ذلك من المعجزات (إِلَّا كانُوا عَنْها
الصفحه ١٧٠ : لا يُؤْمِنُوا بِها) معناه وإن يروا كل معجزة دالة على نبوتك لا يؤمنوا بها
لعنادهم (حَتَّى إِذا جاؤُكَ
الصفحه ١٧٢ : (وَلكِنَّ
الظَّالِمِينَ بِآياتِ اللهِ يَجْحَدُونَ) أي بالقرآن والمعجزات يجحدون بغير حجة سفها وجهلا وعنادا
ثم
الصفحه ١٨٢ :
المصلحة والحكمة
تقتضيان ذلك ، والمعجزات الباهرة تدل على بعثة كثير منهم ، ثم أمر سبحانه نبيّه
الصفحه ١٨٥ : ) أي الاعلام والمعجزات (عِنْدَ اللهِ) والله تعالى مالكها والقادر عليها ، فلو علم صلاحكم في
انزالها
الصفحه ٢٠٨ : (أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جاءَكُمْ ذِكْرٌ
مِنْ رَبِّكُمْ) أي لا عجب في أن جاءكم نبوة وقيل : معجزة وبيان (عَلى رَجُلٍ
الصفحه ٢٠٩ : دلالة معجزة شاهدة على صدقي (هذِهِ ناقَةُ اللهِ لَكُمْ آيَةً) أشار إلى ناقة بعينها أضافها إلى الله سبحانه
الصفحه ٢١٤ : ) معناه : حقيق بأن لا أقول على الله إلّا الحق (قَدْ جِئْتُكُمْ بِبَيِّنَةٍ) أي بحجة ومعجزة (مِنْ رَبِّكُمْ
الصفحه ٢١٥ : ، وإنما ظهر ذلك لهم لأنهم لما رأوا تلك
الآيات الباهرة ، والمعجزات القاهرة في العصا ، علموا أنه أمر سماوي
الصفحه ٢١٨ : وفي هذا
دلالة على عظيم جهلهم بعد ما رأوا الآيات المترادفة والمعجزات (قالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ
الصفحه ٢٢٠ : (بِأَنَّهُمْ
كَذَّبُوا بِآياتِنا) أي بحججنا ، ومعجزات رسلنا (وَكانُوا عَنْها
غافِلِينَ) أي لا يتفكرون فيها
الصفحه ٢٢٧ : وبالحق يحكمون.
١٨٢ ـ ١٨٦ ـ (وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا) التي هي القرآن والمعجزات الدالة على صدق
الصفحه ٢٢٨ : (يُؤْمِنُونَ) مع وضوح الدلالة على أنه كلام الله المعجز إذ لم يقدر أحد
منهم أن يأتي بسورة مثله (مَنْ يُضْلِلِ
الصفحه ٢٣٢ : ما عرفوا صحته
وصدقك بما ظهر عليك من المعجزات ، ومجادلتهم قولهم : هلا اخبرتنا بذلك؟ وهم يعلمون
أنك لا
الصفحه ٢٣٨ : ذلك ليموت من مات منهم بعد قيام الحجة عليه بما رأى
من المعجزات الباهرة للنبي (ص) في حروبه وغيرها