الصفحه ١٧٠ : قال سبحانه تعالى موبّخا لهم قل يا محمد لهم (أَإِنَّكُمْ
لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللهِ آلِهَةً أُخْرى
الصفحه ١٨٤ : ) أي ان في خلق هذه الثمار والزروع مع إتقان جواهرها أجناسا
مختلفة لا يشبه بعضها بعضا لدلالات على ان لها
الصفحه ٢١٦ :
طرفه ، هو أن يقطع
اليد اليمنى مع الرجل اليسرى ، وكذلك اليد اليسرى مع الرجل اليمنى (ثُمَّ
الصفحه ٢٢١ : الْأَعْداءَ) أي لا تسرهم بأن تفعل ما يوهم ظاهره خلاف التعظيم (وَلا تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ
الصفحه ٢٤٢ : الله وقيل : بأمره ، فأمر الله تعالى الواحد بأن
يثبت لاثنين وتضمن النصرة له عليهما (وَاللهُ مَعَ
الصفحه ٢٦٩ :
فالأقرب في النسب
والدار (وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ
غِلْظَةً). أي شجاعة (وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ مَعَ
الصفحه ٢٧٠ : على ما فيهما من عجائب الصنعة ،
وبدائع الحكمة (فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ) بلا زيادة ونقصان مع قدرته على
الصفحه ٢٨٧ : تغني هذه الدلالات والبراهين الواضحة مع
كثرتها وظهورها ، ولا الرسل المخوفة عن قوم لا ينظرون في الأدلة
الصفحه ٢٩٩ :
أي فمن يمنع عذاب
الله عني إن عصيته مع نعمته علي (فَما تَزِيدُونَنِي
غَيْرَ تَخْسِيرٍ) أي ما
الصفحه ٣١٨ : معه وقيل : إنهم لما دخلوا عليه قالوا هذا أخونا الذي
أمرتنا أن نأتيك به فقال : أحسنتم ، ثم أنزلهم
الصفحه ٣٢٤ : مشركو قريش ، كانوا
يقرّون بالله خالقا ومحييا ومميتا ويعبدون الأصنام ويدعونها آلهة مع أنهم كانوا
يقولون
الصفحه ٣٤٩ : فإنها في معرض
الزوال والفناء مع ما يتبعها من الحساب والجزاء وقيل : ان معناه : لا تنظرنّ إلى
ما في أيديهم
الصفحه ٣٦٤ : عن اتباع دين الله (وَلَكُمْ) مع ذلك (عَذابٌ عَظِيمٌ) يريد عذاب الآخرة.
٩٥ ـ ١٠٠ ـ لمّا
تقدّم عن نقض
الصفحه ٣٦٦ : الغفلة مع ان الخواطر تزعجهم لجهلهم عما يؤدي
إليه حالهم في الآخرة ، وقيل : أراد انهم بمنزلة الغافلين فيكون
الصفحه ٣٦٨ :
الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ) ولم يقل : لفي أعلى منازل الصالحين مع اقتضاء حاله ذلك
ترغيبا في الصلاح