الصفحه ٦٤٤ : ، والتكليف إنما
يثبت مع الاختيار عن الجبائي.
وقيل انّ معناه :
ولو شاء الله لسوى بين الناس في المنزلة بأن
الصفحه ٦٨٥ : بأن يشاركوهم فيها ، عن ابن عباس ، وقيل : يريد أمر الله لنبيّه أن لا
يسير معه منهم أحد. عن مقاتل (قُلْ
الصفحه ٦٨٦ :
وثقيف عن قتادة وقيل : هم ثقيف عن الضحاك وقيل : هم بنو حنيفة مع مسيلمة الكذاب عن
الزهري وقيل : هم أهل
الصفحه ٧٢٧ : ، المنتظر له ، المحتسب فيه
الخير ، كمن جاهد والله مع قائم آل محمد (ع) بسيفه ، ثم قال بل والله كمن جاهد مع
الصفحه ٧٥٨ : من الله واجب ثم
قال (يَوْمَ لا يُخْزِي
اللهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ) أي لا يعذّبهم
الصفحه ٧٦٢ : ) لهؤلاء الكفار (أَرَأَيْتُمْ إِنْ
أَهْلَكَنِيَ اللهُ وَمَنْ مَعِيَ) بأن يميتنا (أَوْ رَحِمَنا) بتأخير
الصفحه ٧٨٢ : نَخُوضُ مَعَ
الْخائِضِينَ) أي كلما غوى غاو بالدخول في الباطل غوينا معه والمعنى :
كنا نلوّث أنفسنا بالمرور
الصفحه ٧٩٧ : عليهالسلام قال : الحافظ للقرآن العامل به مع السفرة الكرام البررة ؛ ثم
أثنى عليهم فقال (كِرامٍ) على ربهم
الصفحه ٨١٧ : (وَرَفَعْنا لَكَ
ذِكْرَكَ) أي قرنا ذكرك بذكرنا حتى لا أذكر إلّا وتذكر معي ، يعني في
الأذان والإقامة والتشهّد
الصفحه ١٠ : عبد الله بن سلام ومن آمن معه من
اليهود قالوا : أنصدق كما صدق الجهال؟ ثم كذبهم الله تعالى وحكم عليهم
الصفحه ٥٥ :
الإنعام والإحسان مع ما هم عليه من الكفران وهذه الآية حجة على من أنكر عذاب القبر
والرجعة.
٢٤٤
الصفحه ٩٤ : فبرحمة (مِنَ اللهِ لِنْتَ
لَهُمْ) معناه : ان لينك لهم مما يوجب دخولهم في الدين لأنك تأتيهم
مع سجاحة
الصفحه ١٣٨ : صحة ما أمركم به وهو
محمد لما معه من المعجزات القاهرة الشاهدة بصدقه وقيل : هو القرآن (وَأَنْزَلْنا
الصفحه ١٤٢ : ء يكفر ما قبله (وَلِيُتِمَّ
نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ) أي ويريد الله تعالى مع تطهيركم من ذنوبكم بطاعتكم إياه
الصفحه ١٦٧ : : (لِلَّهِ مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما فِيهِنَ) نزّه تعالى نفسه عما قالت النصارى أن معه إلها فقال