الصفحه ٤٢٧ : ذكر سبحانه الدلالة على توحيده وأنه لا يجوز أن
يكون معه إله سواه فقال : (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ
الصفحه ٤٥٩ :
(مَا اتَّخَذَ اللهُ
مِنْ وَلَدٍ) فمن المحال أن يكون له ولد (وَما كانَ مَعَهُ
مِنْ إِلهٍ) نفى عن
الصفحه ٤٧٨ :
الاستراحة نصف النهار إذا اشتدّ الحر وإن لم يكن مع ذلك نوم ؛ وقال ابن عباس وابن
مسعود : لا ينتصف النهار من
الصفحه ٤٨٩ : (كَلَّا) لن يدركونا ولا يكون ما تظنون ، فانتهوا عن هذا القول (إِنَّ مَعِي رَبِّي) بنصره (سَيَهْدِينِ) أي
الصفحه ٥٠٦ : لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَها) ما هنا للنفي ، أي لم يكونوا يقدرون على انبات شجرها (أَإِلهٌ مَعَ اللهِ
الصفحه ٥٠٧ : ءَ الْأَرْضِ) يجعلكم خلفاء من الكفار بنزول بلادهم ، وطاعة الله تعالى
بعد شركهم وعنادهم (أَإِلهٌ مَعَ اللهِ
الصفحه ٥١٩ :
التوراة والقرآن حتى أتبعه إن صدقتم أن التوراة والقرآن سحران وقيل معناه : فأتوا
بكتاب من عند الله يؤمن معه
الصفحه ٥٢٥ : بطريقتهم ، ولا توال أحدا منهم (وَلا تَدْعُ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ) أي لا تعبد معه غيره ، ولا تستدع حوائجك
الصفحه ٥٣٤ : رزقها
ويرزقكم أيضا فلا تتركوا الهجرة بهذا السبب ؛ وعن عطا عن ابن عمر قال : خرجنا مع
رسول الله
الصفحه ٥٦٨ :
(وَ) مع ذلك (رِزْقٌ كَرِيمٌ) أي هنيء لا تنغيص فيه ولا تكدير (وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آياتِنا
الصفحه ٥٩٤ : فاكهة يقع على الرطب واليابس من الثمار كلها
يتفكهون بها ، ويتنعّمون بالتصرف فيها (وَهُمْ مُكْرَمُونَ) مع
الصفحه ٥٩٧ : بكم مع عبادتكم غيره (فَنَظَرَ نَظْرَةً
فِي النُّجُومِ فَقالَ إِنِّي سَقِيمٌ) انه عليهالسلام نظر في
الصفحه ٥٩٨ : أعتقد لأن هذه الأشياء تتعدى إلى مفعولين وليس هنا إلّا مفعول
واحد ، مع استحالة المعنى فلم يبق إلّا مفعول
الصفحه ٦٠٤ : سَخَّرْنَا
الْجِبالَ مَعَهُ يُسَبِّحْنَ) لله إذا سبّح ، ويحتمل ان يكون الله سبحانه خلق في الجبال
التسبيح
الصفحه ٦٢٩ :
صرف الله عنه سوء
مكرهم فنجا مع موسى حتى عبر البحر معه عن قتادة ، وقيل : انهم همّوا بقتله فهرب
إلى