الصفحه ٤٨٤ : والضحاك ان طسم وطس من أسماء القرآن. وقال ابن عباس في رواية
الوالبي طسم قسم وهو من أسماء الله عزوجل وقال
الصفحه ٤٩٢ : بناءهم ما يستغنون عنه عبثا منهم ، عن ابن عباس في
رواية عطا ، ويؤيده الخبر المأثور عن أنس بن مالك ان
الصفحه ٥١١ : أعقابهم (وَنَجْعَلَهُمُ
الْوارِثِينَ) لديار فرعون وقومه وأموالهم. وقد صحّت الرواية عن أمير
المؤمنين
الصفحه ٥١٨ : (وَرَحْمَةً) لمن آمن به (لَعَلَّهُمْ
يَتَذَكَّرُونَ) أي يتّعظون ويعتبرون ، وجاءت الرواية بالإسناد عن أبي سعيد
الصفحه ٥٤٢ : عَلَيْنا نَصْرُ
الْمُؤْمِنِينَ) ، وجاءت الرواية عن أم الدرداء أنها قالت : سمعت رسول الله
الصفحه ٥٤٧ :
النظر فيها وقيل : الباطنة مصالح الدين والدنيا مما يعلمه الله وغاب عن العباد
علمه ؛ عن ابن عباس وفي رواية
الصفحه ٥٥٩ : إلى السماء ثم قال : اللهمّ هؤلاء أهل بيتي وحامتي فاذهب عنهم الرجس
وطهّرهم تطهيرا ، والروايات في هذا
الصفحه ٥٦٢ : كانت عنده ميمونة بنت الحرث بلا مهر
قد وهبت نفسها للنبي في رواية أخرى عن ابن عباس وقتادة وقيل : هي زينب
الصفحه ٥٧٧ : فالمال لفلان ، أي فليطلبه من عنده ، يدل على صحة هذا ما رواه أنس عن
النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم انه
الصفحه ٥٨٥ : المسجد ، وسبب ذلك ما رواه أبو سعيد الخدري :
ان بني سلمة كانوا في ناحية من المدينة ، فشكوا إلى رسول الله
الصفحه ٦١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وصدّق به علي بن أبي طالب عليهالسلام عن مجاهد ، ورواه الضحاك عن ابن عباس ، وهو المروي عن أئمة
الصفحه ٦٤٨ : الرزق على من تكون مصلحته فيه ، ويضيّق على من يكون مصلحته
فيه ، ويؤيده الحديث الذي رواه أنس عن النبي
الصفحه ٦٨٠ : عباس في رواية عطاء ، واختيار
الكسائي.
٢١ ـ ٢٥ ـ (طاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ) معناه : طاعة وقول معروف
الصفحه ٦٩٤ :
عمله لا يغيب عنه ، وفي رواية صاحب اليمين أمير على صاحب الشمال ، فإذا عمل حسنة
كتبها له صاحب اليمين بعشر
الصفحه ٧١٧ : إله إلا الله ، وعمل بما جاء به محمد صلىاللهعليهوآله إلّا الجنة ، عن ابن عباس ؛ وجاءت الرواية عن أنس