الصفحه ١٥٤ : ءِ السَّبِيلِ) أي أجوز عن الطريق المستقيم ، وأبعد من النجاة ، قال
المفسرون : فلما نزلت هذه الآية غير المسلمون
الصفحه ١٥٧ : ءِ السَّبِيلِ) ومعنى سواء السبيل : مستقيم الطريق ، وقيل له : سواء لأنه
يستقيم بصاحبه إلى الجنة ، والخلود في
الصفحه ١٩٩ :
الْمُسْتَقِيمَ) أي على طريقك المستوي وهو طريق الحق ، لأصدنهم عنه
بالاغواء حتى أصرفهم إلى طريق الباطل كيدا لهم
الصفحه ٢٤٦ : المستقيمة فكونوا معهم كذلك (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الْمُتَّقِينَ) للنكث والغدر (كَيْفَ وَإِنْ
يَظْهَرُوا
الصفحه ٢٥١ : ) أي ذلك الحساب المستقيم الصحيح لا ما كانت العرب تفعله من
النسيء (فَلا تَظْلِمُوا
فِيهِنَ) أي في هذه
الصفحه ٢٥٩ : والجنة (وَإِنْ يَتَوَلَّوْا) أي يعرضوا عن الرجوع إلى الحق وسلوك الطريق المستقيم (يُعَذِّبْهُمُ اللهُ
الصفحه ٢٦٥ : المتقي وعمل المنافق
، فإن عمل المؤمن المتقي ثابت مستقيم مبني على أصل صحيح ثابت ، وعمل المنافق ليس
بثابت
الصفحه ٣١٤ : عبادة
غيره (الدِّينُ الْقَيِّمُ) أي الدين المستقيم الذي لا عوج فيه (وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
الصفحه ٣٥١ : الله في عدله بيان الطريق المستقيم ،
وهو بيان الهدى من الضلال ، والحلال من الحرام ، ليتبع الهدى والحلال
الصفحه ٣٧٤ : كبر (الْمُسْتَقِيمِ) الذي لا بخس فيه ولا غبن (ذلِكَ خَيْرٌ) أي خير ثوابا (وَأَحْسَنُ
تَأْوِيلاً) أي
الصفحه ٤٣٢ : ) يقتدى بهم في أفعالهم وأقوالهم ، يهدون الخلق إلى طريق
الحق وإلى الدين المستقيم (بِأَمْرِنا) فمن اهتدى بهم
الصفحه ٤٤٢ :
سبحانه : (حُنَفاءَ لِلَّهِ) أي مستقيمي الطريقة على أمر الله ، مائلين عن سائر الأديان
(غَيْرَ مُشْرِكِينَ
الصفحه ٤٤٨ : (إِنَّكَ لَعَلى هُدىً مُسْتَقِيمٍ) أي على دين قيم (وَإِنْ جادَلُوكَ
فَقُلِ اللهُ أَعْلَمُ بِما تَعْمَلُونَ
الصفحه ٤٩٥ :
الْمُخْسِرِينَ) أي من الناقصين للكيل والوزن (وَزِنُوا
بِالْقِسْطاسِ الْمُسْتَقِيمِ) أي بالعدل الذي لا حيف فيه
الصفحه ٥١٤ : : عسى ربي أن يهديني سواء
السبيل ، فلما دعا ربه استجاب له ودلّه على الطريق المستقيم إلى مدين (وَلَمَّا