الصفحه ٣١٥ : يا يوسف (أَيُّهَا الصِّدِّيقُ) أي الكثير الصدق فيما تخبر به (أَفْتِنا فِي سَبْعِ بَقَراتٍ سِمانٍ) إلى
الصفحه ٣٦٦ : سبق معنى الطبع على القلوب ، والسمع والأبصار في سورة
البقرة (وَأُولئِكَ هُمُ
الْغافِلُونَ) وصفهم بعموم
الصفحه ٥٨٤ : مفتتح السور في أول
البقرة واختلاف الأقوال فيها وقيل أيضا : يس معناه : يا إنسان عن ابن عباس. وقيل
معناه
الصفحه ٦٣٣ : (اللهُ الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَنْعامَ) من الإبل والبقر والغنم (لِتَرْكَبُوا مِنْها) أي لتنتفعوا
الصفحه ٤٣ : ، أو ما تيسّر من الهدي إذا أردتم
الإحلال ، والهدي يكون على ثلاثة أنواع : جزور أو بقرة أو شاة وأيسرها
الصفحه ٦٦ : بذلك وبكل ما سواه من المعلومات وذكر علي بن
إبراهيم بن هاشم في تفسيره ان في البقرة خمسمائة حكم ، وفي هذه
الصفحه ٧٩ : البقرة في العشر التي بعد المائة ، وفي
هذه الآيات معجزة باهرة لنبينا إذ فيها اخبار عن سرائر القوم التي لا
الصفحه ٨٦ : إلا ذليلا ، فسمى الذلة
مسكنة. وتمام الآية مفسّر في سورة البقرة.
١١٣ ـ ١١٤ ـ (لَيْسُوا سَواءً مِنْ
الصفحه ٩٥ : آياتِهِ) يعني القرآن (وَيُزَكِّيهِمْ
وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ) مضى بيانه في سورة البقرة
الصفحه ١١٣ : سورة البقرة : انهم كانوا يقولونه على
وجه التجبر (لَيًّا
بِأَلْسِنَتِهِمْ) أي تحريكا منهم لألسنتهم
الصفحه ١٢٨ : مستقيما على منهاجه وطريقه ، وقد مرّ معنى الحنيف في
سورة البقرة (وَاتَّخَذَ اللهُ
إِبْراهِيمَ خَلِيلاً
الصفحه ١٤٠ : البقرة (وَالْمُنْخَنِقَةُ) وهي التي يدخل رأسها ، بين شعبتين من شجرة فتنخنق وتموت (وَالْمَوْقُوذَةُ) وهي
الصفحه ١٥٩ : فِي
أَيْمانِكُمْ) مضى الكلام في لغو اليمين وحكمه في سورة البقرة ولا كفارة
فيه عند أكثر المفسرين
الصفحه ١٧٣ : (وَالَّذِينَ كَذَّبُوا
بِآياتِنا) أي بالقرآن (صُمٌّ وَبُكْمٌ) قد بيّنا معناهما في سورة البقرة (فِي الظُّلُماتِ
الصفحه ١٩٨ : إِلَّا إِبْلِيسَ لَمْ
يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ) قد مضى الكلام فيه في سورة البقرة.
١٢ ـ ١٣ ـ ثم حكى