الصفحه ٧١٢ : ، وهذا استفهام انكار ، أي
لستم أفضل من قوم نوح وعاد وثمود لا في القوة ولا في الثروة ولا في كثرة العدد
الصفحه ٧٢٨ : على ما تقدم من ذكر الأنبياء بقصة إبراهيم (ع) ونوح (ع) فقال سبحانه (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً
الصفحه ٧٨٩ : ، يريد قوم نوح وعاد وثمود حين
كذبوا رسلهم (ثُمَّ نُتْبِعُهُمُ
الْآخِرِينَ) قوم لوط وإبراهيم. لم يعطف
الصفحه ٨٢٩ : قصة نوح عليه
الصفحه ٨٣٦ :
٧٦٩
سورة (إذا زلزلت)
٨٢٢
سورة نوح
٧٧٢
سورة العاديات
٨٢٣
الصفحه ١٩ :
المسؤول عنه سن
البقرة ، وإنما ظهر ذلك في الجواب (قالَ) موسى (ع) (إِنَّهُ يَقُولُ) أي أن اسمه
الصفحه ٦٧ : الإكثار من الدعاء ، ففي الحديث المشهور عن النبي (ص) أنه قال : من
قرأ الآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة
الصفحه ١٣٩ : والبقر والغنم (وثانيها) ان المراد بذلك أجنة الأنعام التي توجد في بطون
أمهاتها إذا أشعرت وقد ذكيت الأمهات
الصفحه ١٨ : تَذْبَحُوا بَقَرَةً قالُوا أَتَتَّخِذُنا هُزُواً) قال قوم موسى له : أتسخر بنا حيث سألناك عن القتيل فتأمرنا
الصفحه ٣١٤ : تعبيرها على قومه حتى عبرها يوسف فقال سبحانه (وَقالَ الْمَلِكُ
إِنِّي أَرى سَبْعَ بَقَراتٍ سِمانٍ) يعني
الصفحه ٤٤٢ : بسورة البقرة ، والمراد بالقائمين : المقيمين بمكة ،
وقيل القائمين في الصلاة (وَأَذِّنْ فِي
النَّاسِ
الصفحه ١٣٤ : (فَأَخَذَتْهُمُ
الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ) أنفسهم بهذا القول ، وقد ذكرنا قصة هؤلاء في سورة البقرة
عند قوله : (لَنْ
الصفحه ١٥٦ : هلاكهم وعذابهم
فذلك جزاؤهم بفعالهم.
٦٩ ـ قد مضى تفسير
هذه الآية مشروحا في سورة البقرة وقيل : ان من آمن
الصفحه ١٧٠ : أَبْناءَهُمُ) وهذا مفسر في سورة البقرة (الَّذِينَ خَسِرُوا
أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ) المعنيّ به
الصفحه ١٩٠ : مِنَ الْحَرْثِ) أي مما خلق من الزرع (وَالْأَنْعامِ) أي المواشي من الإبل والبقر والغنم (نَصِيباً) أي حظا