الصفحه ٤١٥ : نوح وعاد وثمود (قالَ) موسى (عِلْمُها عِنْدَ
رَبِّي) أي أعمالهم محفوظة عند الله يجازيهم بها والتقدير
الصفحه ٤٢٦ : : لم نرسل قبلك يا محمد إلا رجالا من بني آدم (نُوحِي إِلَيْهِمْ) لا ملائكة لأن الشكل إلى الشكل أميل
الصفحه ٤٢٧ : (إِلَّا نُوحِي
إِلَيْهِ) أي يوحي الله إليه (أَنَّهُ لا إِلهَ) أي لا معبود على الحقيقة (إِلَّا أَنَا
الصفحه ٤٣٣ : ـ ٨٠ ـ ثم عطف
سبحانه قصة نوح وداود على قصة إبراهيم عليهالسلام ولوط فقال (وَنُوحاً إِذْ نادى) أي دعا
الصفحه ٤٤٤ : يُكَذِّبُوكَ) يا محمد (فَقَدْ كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعادٌ وَثَمُودُ وَقَوْمُ إِبْراهِيمَ وَقَوْمُ
الصفحه ٥١٧ :
الْأَوَّلِينَ) أي لم نسمع ما يدعيه ويدعو إليه في آبائنا الذين كانوا
قبلنا وإنّما قالوا ذلك مع اشتهار قصة نوح
الصفحه ٥٢٧ : ، والأبرار والفجار ، وهي دلالة على صدق نوح
وكفر قومه.
١٦ ـ ٢٠ ـ ثم عطف سبحانه
على ما تقدم فقال
الصفحه ٥٥٥ : بعضهم بعضا ، ويتبع بعضهم بعضا (وَمِنْكَ) يا محمد (وَمِنْ نُوحٍ
وَإِبْراهِيمَ وَمُوسى وَعِيسَى ابْنِ
الصفحه ٥٨٧ : ءهم وأجدادهم الذين هؤلاء من نسلهم (فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ) يعني سفينة نوح المملوءة من الناس وما
الصفحه ٥٩٧ : لَإِبْراهِيمَ) أي وإن من شيعة نوح إبراهيم ، يعني انه على منهاجه وسنّته
في التوحيد والعدل واتباع الحق (إِذْ جا
الصفحه ٦٢٢ : . ثم بيّن أن عاقبتهم الهلاك كعاقبة من قبلهم من
الكفار فقال : (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ
قَوْمُ نُوحٍ) يعني
الصفحه ٦٤٥ : بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ) معناه : وإنّ اليهود والنصارى الذين أورثوا الكتاب من بعد
قوم نوح
الصفحه ٦٦٣ : تبّعا لكثرة
أتباعه من الناس (وَالَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ) يعني من تقدّمهم من قوم نوح وعاد وثمود
الصفحه ٦٩٤ : (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ) من الأمم الماضية (قَوْمُ نُوحٍ) فاغرقهم الله (وَأَصْحابُ الرَّسِ) وهم أصحاب البئر التي
الصفحه ٧٠١ : هلكوا نحو قوم
نوح وعاد وثمود (فَلا يَسْتَعْجِلُونِ) بإنزال العذاب عليهم فإنّهم لا يفوتون (فَوَيْلٌ