الصفحه ٣٥٦ : الأمم الماضية (إِلَّا رِجالاً) من البشر (نُوحِي إِلَيْهِمْ) أي أوحينا إليهم كما أوحينا إليك ، وأرسلناهم
الصفحه ٣٦٩ : مَعَ نُوحٍ) أي أولاد من حملنا مع نوح في السفينة فأنجيناه من الطوفان (إِنَّهُ كانَ عَبْداً شَكُوراً
الصفحه ٣٧١ : أَهْلَكْنا مِنَ الْقُرُونِ) أي من الأمم الكثيرة المكذبة (مِنْ بَعْدِ نُوحٍ) أي من بعد زمان نوح إلى زمانك هذا
الصفحه ٦٢٧ : قَوْمِ
نُوحٍ وَعادٍ وَثَمُودَ) والدأب العادة ومعناه : إني أخاف عليكم مثل سنة الله في
قوم نوح وعاد وثمود
الصفحه ٧٠٠ : الصرعة (وَما كانُوا مُنْتَصِرِينَ) أي ممتنعين من العذاب (وَقَوْمَ نُوحٍ) أي وأهلكنا قوم نوح (مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٧٦٧ : الشدة ، عن ابن عباس.
١١ ـ ٢٤ ـ ثمّ
بيّن سبحانه قصة نوح عليهالسلام فقال (إِنَّا لَمَّا طَغَى
الْما
الصفحه ٧٥ :
وعن قومك (نُوحِيهِ إِلَيْكَ) أي نلقيه عليك معجزة وتذكيرا وتبصرة وموعظة وعبرة ، ووجه
الإعجاز فيه
الصفحه ١٨٠ : (وَنُوحاً هَدَيْنا
مِنْ قَبْلُ) أي من قبل هؤلاء (وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ) أي من ذرية نوح (داوُدَ) وهو داود بن
الصفحه ٢٠٩ : ثمود ، وثمود هي القبيلة ، وهو ثمود بن
عاثر بن ارم بن سام بن نوح ، وصالح من ولد ثمود (قالَ يا قَوْمِ
الصفحه ٢٥٨ : ء المنافقين الذين وصفهم (نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) أي خبر من كان قبلهم (قَوْمِ نُوحٍ وَعادٍ
وَثَمُودَ
الصفحه ٢٩٢ : الانبياء
تأكيدا لذلك وتخويفا للقوم وتسلية للنبي (ص) وبدأ بقصة نوح (ص) فقال (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً
الصفحه ٢٩٧ : واحد منهم ضرّه ، وكذلك قال نوح لقومه
: (فَأَجْمِعُوا
أَمْرَكُمْ وَشُرَكاءَكُمْ) الآية ، وقال نبينا
الصفحه ٣٠٢ : قَوْمَ
نُوحٍ) من الهلاك بالغرق (أَوْ قَوْمَ هُودٍ) بالريح العقيم (أَوْ قَوْمَ صالِحٍ) بالرجفة (وَما
الصفحه ٣٢٤ : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا
رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرى) بيّن سبحانه أنه
الصفحه ٤٠٦ : حديث إدريس فقال : (وَاذْكُرْ) يا محمد (فِي الْكِتابِ) الذي هو القرآن (إِدْرِيسَ) وهو جداب نوح (ع) واسمه