الصفحه ٥٩٦ : (وَلَقَدْ نادانا نُوحٌ) أي دعانا نوح بعد ما يئس من إيمان قومه لننصره عليهم وذلك
قوله : (أَنِّي مَغْلُوبٌ
الصفحه ٧٧٤ : كبراؤهم كثيرا من الناس ، عن
مقاتل وأبي مسلم ، وعلى هذا فإن الضمير فى أضلّوا يعود إلى أكابر قوم نوح (وَلا
الصفحه ٢٨٣ :
خَلائِفَ) أي جعلنا الذين نجوا مع نوح خلفاء لمن هلك بالغرق وقيل :
انهم كانوا ثمانين (وَأَغْرَقْنَا
الصفحه ٤٠٧ :
النعم الدينية
والدنيوية (مِنَ النَّبِيِّينَ
مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ
الصفحه ٤٩١ : ـ ثم
ذكر سبحانه حديث نوح عليهالسلام فقال (كَذَّبَتْ قَوْمُ
نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ) أي كذبت جماعة نوح
الصفحه ٧٥٨ : مع مخالفته لا تنفعهن فقال (ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ
كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ
الصفحه ٢٨٢ :
يَكْفُرُونَ) أي بكفرهم.
٧١ ـ ٧٣ ـ ثم أمر
الله سبحانه نبيّه (ص) أن يقرأ عليهم أخبار نوح فقال (وَاتْلُ
الصفحه ٢٩٣ :
إلى الإجابة في الغالب (فَقالَ الْمَلَأُ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ) أي من قوم نوح لنوح (ع) (ما
الصفحه ٦٧٦ : : أولو
العزم من الرسل من أتى بشريعة مستأنفة نسخت شريعة من تقدمه وهم خمسة ، أولهم نوح ،
ثم إبراهيم ، ثم
الصفحه ٧٠٨ : أَبْقى وَقَوْمَ
نُوحٍ مِنْ قَبْلُ) أي وأهلكنا قوم نوح من قبل عاد وثمود (إِنَّهُمْ كانُوا هُمْ أَظْلَمَ
الصفحه ٧١٠ : (قَوْمُ نُوحٍ
فَكَذَّبُوا عَبْدَنا) نوحا كما كذبك يا محمد هؤلاء الكفار وجحدوا نبوتك (وَقالُوا مَجْنُونٌ
الصفحه ٧٧٢ : (كانُوا يُوعَدُونَ) به دار التكليف فلا يصدقون به ، ويجحدونه قد شاهدوه في تلك
الحال.
سورة نوح
مكية
الصفحه ٤٧٠ : (وَاللهُ يَهْدِي مَنْ
يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) أي من جملة تلك الدواب وعنى به المكلفين دون من ليس
الصفحه ١٣٦ : أَوْحَيْنا إِلى
نُوحٍ) وقدم نوحا لأنه أبو البشر كما قال : (وَجَعَلْنا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ
الْباقِينَ
الصفحه ٢٠٧ : يستحق الرسول بتقبله إياها ،
وقيامه باعبائها من التعظيم والاجلال ما لا يستحق بغيره ، وهو نوح بن ملك بن