الصفحه ٥٤٩ : وعشرون آية
١ ـ ٥ ـ (الم) مفسّر في أول البقرة (تَنْزِيلُ الْكِتابِ) أي هذه الآيات تنزيل الكتاب الذي
الصفحه ٥٥٨ : متعة الطلاق وقد مرّ بيانها في سورة البقرة (وَأُسَرِّحْكُنَ) أي أطلقكن (سَراحاً جَمِيلاً) والسراح الجميل
الصفحه ٧٧ : عَلَيْكَ) نقرأه عليك ، ونكلمك به (مِنَ الْآياتِ) أي من جملة الآيات والحجج الدالة على صدق نبوتك إذا علمتهم
الصفحه ١٦١ : ، وفي حمار
الوحش وشبهه بقرة ، وفي الظبي والأرنب شاة (يَحْكُمُ بِهِ ذَوا
عَدْلٍ مِنْكُمْ) قال ابن عباس
الصفحه ١٦٤ : أحق من
شهادتهما (إِنَّا إِذاً لَمِنَ
الظَّالِمِينَ) تقديره : إنا إن اعتدينا لمن جملة الظالمين لنفوسنا
الصفحه ٢٠٠ : بنعمتك التي يتم بها ما فوتناه نفوسنا
من الثواب ، وبضروب فضلك (لَنَكُونَنَّ مِنَ
الْخاسِرِينَ) أي من جملة
الصفحه ٢٦٤ : ذكر المنافقين فقال سبحانه (وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ) أي ومن جملة من حولكم ، يعني حول مدينتكم (مِنَ
الصفحه ٢٨٨ : (الر) والأقاويل التي فيها أول البقرة فلا معنى لاعادته (كِتابٌ) يعني القرآن ، أي هو كتاب (أُحْكِمَتْ
الصفحه ٣٤٠ : الصدور فيعطى ، فهذا في الجملة حاصل في الدعاء لله تعالى ما لم يكن
فيه مفسدة في الدين أو على غيره (وَإِنْ
الصفحه ٤٩٥ : نَظُنُّكَ
لَمِنَ الْكاذِبِينَ) أي وإنا نظنّك كاذبا من جملة الكاذبين وإن هذه مخففة من
الثقيلة ولذلك لزمها
الصفحه ٢٩٦ :
كلام المخلوقين ، وتركوا ما أخذوا فيه وافترقوا.
٤٥ ـ ٤٩ ـ ثم حكى
سبحانه تمام قصة نوح (ع) فقال (وَنادى
الصفحه ٣٤٢ : ) أي سريع المجازاة (هذا بَلاغٌ لِلنَّاسِ) هو إشارة إلى القرآن أي هذا القرآن عظة للناس بالغة كافية
الصفحه ٢٠٨ :
من الذين قبلهم ،
وكان الرجل منهم يأتي بابنه وهو صغير فيقيمه على رأس نوح فيقول : يا بنيّ ان بقيت
الصفحه ٢٩٤ :
وغيره (إِنِّي إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ) ان طردتهم.
٣٢ ـ ٣٥ ـ ثم حكى
الله سبحانه جواب قوم نوح
الصفحه ٤٥٣ : (فَإِذَا اسْتَوَيْتَ
أَنْتَ) يا نوح (وَمَنْ مَعَكَ عَلَى
الْفُلْكِ) أي السفينة (فَقُلِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ