الصفحه ٣٦١ : الحالتين (وَمِنْ أَصْوافِها) وهي للضأن (وَأَوْبارِها) وهي اللإبل (وَأَشْعارِها) وهي للمعز (أَثاثاً) أي نوعا
الصفحه ١٨١ : سبحانه عيسى من ذرية إبراهيم
(ع) أو نوح ففي ذلك دلالة واضحة ، وحجة قاطعة على أن أولاد الحسن والحسين
الصفحه ٥٣١ : (وَمِنْهُمْ مَنْ
خَسَفْنا بِهِ الْأَرْضَ) وهو قارون (وَمِنْهُمْ مَنْ
أَغْرَقْنا) يعني قوم نوح وفرعون وقومه
الصفحه ٣٢٣ : (ص) (ذلِكَ) أي الذي قصصت عليك من قصة يوسف يا محمد (مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ) أي من جملة أخبار الغيب (نُوحِيهِ
الصفحه ٥١٨ : ) أي الجموع التي كانت قبله من الكفار مثل قوم نوح وعاد
وثمود (بَصائِرَ لِلنَّاسِ) أي حججا وبراهين للناس
الصفحه ٦٠٣ : القول جند مهزومون مغلوبون من
جملة الكفار الذين تحزّبوا على الأنبياء ، وأنت منصور عليهم مظفر غالب
الصفحه ٨ : ، ولعنهم وبراءته منهم. واصل
الغضب الشدة ، والضلال في الدين : الذهاب عن الحق.
سورة البقرة مدنية
وآياتها
الصفحه ٩٠ : البقرة (وَنِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ) هذا يعني ما وصفه من الجنات وأنواع الثواب والمغفرة بستر
الذنوب حتى
الصفحه ٣٣٤ : معاني الحروف المقطعة في أوائل السور وذكرنا
اختلاف الأقاويل فيه في أول البقرة (كِتابٌ أَنْزَلْناهُ
الصفحه ٤٠١ :
سورة مريم مكية
عدد آياتها ثمان
وتسعون آية
١ ـ ٦ ـ (كهيعص) قد بيّنا في أول البقرة اختلاف
الصفحه ١٣٢ : (إِنَّ الْمُنافِقِينَ
يُخادِعُونَ اللهَ وَهُوَ خادِعُهُمْ) قد ذكرنا معناه في أول البقرة وعلى الجملة خداع
الصفحه ٥ : .
(٢) سورة هود ، الآية
: ١٣.
(٣) سورة البقرة ،
الآية : ٢٤
(٤) سورة الإسراء ،
الآية : ٨٨.
(٥) أي هو يشفع
الصفحه ٩٦ : أَحْياءٌ) أي بل هم أحياء ، وقد مرّ تفسيره في سورة البقرة عند قوله
: ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله
الصفحه ٢٢٣ : ،
وإنما ذكر جميعا للتوكيد ، وليعلم أنه مبعوث إلى الكافة (الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢٦٨ :
من يستعمل الصدق
في أقواله وأفعاله وصاحبوهم ورافقوهم وقد وصف الله الصادقين في سورة البقرة بقوله