الصفحه ٨٣٣ : أنزلته نورا وجعلته مهيمنا على كلّ كتاب أنزلته
وفضّلته على كلّ حديث قصصته وفرقانا فرقت به بين حلالك وحرامك
الصفحه ٨٦ : ، ففي هذه الآية دلالة على صحة
نبوّة نبينا (ص) لوقوع مخبره على وفق خبره ، لأن يهود المدينة من بني قريظة
الصفحه ١٣٤ : منها في معرفة صدقه ، وصحة نبوته
فلم يقنعهم ذلك (فَقالُوا أَرِنَا
اللهَ جَهْرَةً) أي معاينة
الصفحه ١٦٥ : يكونوا شكوا في قدرة الله تعالى على ذلك لأنهم كانوا عارفين مؤمنين
، وكأنهم سألوه ذلك ليعرفوا صدقه وصحة
الصفحه ٢٢٢ : الْمُنْكَرِ) والمعروف : الحق ، والمنكر : الباطل ، لأن الحق معروف
الصحة في العقول : والباطل منكر الصحة في
الصفحه ٣٣٦ : بِسُلْطانٍ
مُبِينٍ) أي بحجة واضحة على صحة ما تدعونه ، وبطلان ما نحن فيه ،
وإنما قالوا ذلك لأنهم اعتقدوا أن
الصفحه ٤٦٢ : شُهَداءَ) أي ثم لم يأتوا على صحة ما رموهن به من الزنا بأربعة شهداء
عدول يشهدون أنهم رأوهن يفعلن ذلك
الصفحه ٥٢٢ : واختياره. ثم
أقام سبحانه البرهان على صحة اختياره بقوله : (وَرَبُّكَ يَعْلَمُ
ما تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَما
الصفحه ١١ : (وَلَنْ تَفْعَلُوا) أي ولن تأتوا بسورة مثله أبدا لأن لن تنفي على التأبيد في
المستقبل ، وفيه دلالة على صحة
الصفحه ٢٣ : دلالة على صدق نبينا
وصحة نبوته لأنه أخبر بالشيء قبل كونه فكان كما أخبر.
٩٦ ـ ثم أخبر
سبحانه عن أحوال
الصفحه ٢٨ : والمعجزات التي يعلم بها صحة نبوة محمد (ص) (لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) أي يستدلون بها من الوجه الذي يجب الاستدلال
الصفحه ٣٢ : صحة نبوة محمد (ص) ،
والبشارة به وقوله : (وَمَا اللهُ بِغافِلٍ
عَمَّا تَعْمَلُونَ) أوعدهم سبحانه بما
الصفحه ٣٣ : بأنهم يعرفون النبي (ع) وصحة نبوّته فقال : (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ) أي أعطيناهم (الْكِتابَ) وهم العلما
الصفحه ٥٦ : بالإنقياد له.
٢٤٨ ـ (وَقالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ
مُلْكِهِ) أي علامة تمليك الله إياه ، وحجة صحة
الصفحه ٧٥ : إليه بها ، وفي ذلك
صحة نبوته (وَما كُنْتَ) يا محمد (لَدَيْهِمْ) عندهم (إِذْ يُلْقُونَ
أَقْلامَهُمْ