الصفحه ٨٣ : يعقوب (عَلى نَفْسِهِ) ان يعقوب أخذه وجع العرق الذي يقال له عرق النسا ، فنذر إن
شفاه الله أن يحرّم العروق
الصفحه ٩٤ :
طاعته علامة يعرف بها (ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ
نَفْسٍ ما كَسَبَتْ) أي يعطي كل نفس جزاء ما عملت تامّا وافيا
الصفحه ١٦٦ : (تَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ ما فِي نَفْسِكَ) أي تعلم غيبي وسري ولا أعلم غيبك وسرك (إِنَّكَ أَنْتَ
الصفحه ١٦٩ :
أنت (لِلَّهِ) أي ملكهما وخلقهما ، والتصرف فيهما كيف يشاء له (كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ) أي
الصفحه ١٧٨ : ) أي عظ بالقرآن (أَنْ تُبْسَلَ نَفْسٌ
بِما كَسَبَتْ) أي لكي لا تسلم نفس للهلكة بما كسبت : أي بما عملت
الصفحه ١٨٠ :
خلقني وخلقكم (إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ) أي نفسي (لِلَّذِي فَطَرَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ١٨١ : وقت مبعثه وإنما قال
: (وَكَّلْنا بِها) ولم يقل : فقد قام بها قوم ، تشريفا لهم بالإضافة إلى نفسه
، وفي
الصفحه ١٩٦ : لكم على عبادتكم الأوثان (وَلا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا
عَلَيْها) أي لا تكسب كل نفس جزاء كل عمل من
الصفحه ٢١٤ :
صاروا عند أمر الله لهم بالإيمان إلى الكفر جاز أن يضيف الله سبحانه الطبع إلى
نفسه كما قال : زادتهم رجسا
الصفحه ٢١٦ : ، وروي عن ابن عباس : أنه لما آمن السحرة اسلم
من بني اسرائيل ستمائة الف نفس واتّبعوه (وَيَذَرَكَ
الصفحه ٢٥٣ : وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ) وهذا الجهاد بالنفس والمال واجب على من استطاع بهما ومن لم
يسطع على الوجهين فعليه
الصفحه ٢٧٦ : اختاروا للعبادة من لم يدعهم اليها ، ولم يشعر بها (هُنالِكَ تَبْلُوا كُلُّ نَفْسٍ ما
أَسْلَفَتْ) أي في ذلك
الصفحه ٣١٠ : عن امرأة العزيز وما همت به فقال (وَراوَدَتْهُ الَّتِي
هُوَ فِي بَيْتِها عَنْ نَفْسِهِ) أي وطالبت يوسف
الصفحه ٣٢٧ : ءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ
وَمَنْ جَهَرَ بِهِ) معناه : سواء عند الله وفي علمه من أسرّ القول في نفسه
الصفحه ٣٣٠ : إليه والذكر
: حصول المعنى للنفس وقد يسمى العلم ذكرا والقول الذي فيه المعنى الحاضر للنفس
أيضا يسمى ذكرا