الصفحه ١٩٨ : وحججنا ،
والخسران : ذهاب رأس المال ، ومن أعظم رأس المال النفس ، فإذا أهلك نفسه بسوء عمله
فقد خسر نفسه
الصفحه ٢٧٣ : (قُلْ) يا محمد (ما يَكُونُ لِي أَنْ
أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقاءِ نَفْسِي) أي من جهة نفسي ،
وناحية نفسي
الصفحه ٣٣٢ :
معناه : أفمن هو
قائم بالتدبير على كل نفس ، وحافظ على كل نفس أعمالها يجازيها كمن ليس بهذه الصفات
الصفحه ٤٠٤ : ،
متواضعا في نفسي ، حتى لم أكن من الجبابرة الأشقياء (وَالسَّلامُ عَلَيَ) أي والسلامة عليّ من الله (يَوْمَ
الصفحه ٤١٢ :
والتخويف فإن الناس إذا لم يعلموا متى تقوم الساعة كانوا على حذر منها كل وقت (لِتُجْزى كُلُّ نَفْسٍ بِما
الصفحه ٤٧٥ : مخوّفا بالعقاب ، وداعيا لهم إلى الرشاد. ثم وصف سبحانه
نفسه فقال (الَّذِي لَهُ مُلْكُ
السَّماواتِ
الصفحه ٤٨٥ : ، والخوف : انزعاج النفس بتوقع
الضر ، ونقيضه الأمن : وهو سكون النفس إلى خلوص النفع (وَيَضِيقُ صَدْرِي
الصفحه ٦١٠ : تعطونيه (وَما أَنَا مِنَ
الْمُتَكَلِّفِينَ) لهذا القرآن من تلقاء نفسي ، وقيل معناه : اني ما أتيتكم
رسولا
الصفحه ٦٢١ : نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ
وَشَهِيدٌ) ، وقيل : هم جميع الشهداء من الجوارح والمكان والزمان (وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ
الصفحه ٦٢٤ :
الدِّينَ) أي وجّهوا عبادتكم إليه تعالى وحده (وَلَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ) فلا تبالوا بهم. ثم وصف سبحانه نفسه
الصفحه ٦٩٥ :
نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ) أي وتجيء كل نفس من المكلفين في يوم الوعيد ومعها سائق من
الملائكة يسوقها
الصفحه ٧٢٢ : فهلا إذا بلغت النفس الحلقوم عند الموت (وَأَنْتُمْ) يا أهل الميت (حِينَئِذٍ
تَنْظُرُونَ) معناه : لا
الصفحه ٧٣٦ : شُحَّ نَفْسِهِ) أي ومن يدفع عنه ، ويمنع عنه بخل نفسه (فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) أي المنجحون
الصفحه ٧٥٢ : غيره ليأخذ ماله ،
وكذلك يكون من يحملك على معصية الله لمنفعة نفسه ، ولا عدوّ أشد عداوة ممن يختار
ضررك
الصفحه ٧٦٩ : ) معناه : ولو كذب علينا واختلق ما لم نقله وأتى به من عند
نفسه (لَأَخَذْنا مِنْهُ
بِالْيَمِينِ) أي لأخذنا