الصفحه ١٥٠ : التوراة (أَنَّ النَّفْسَ
بِالنَّفْسِ) معناه : إذا قتلت نفس نفسا أخرى عمدا فإنه يستحق عليه
القود إذا كان
الصفحه ٣١٢ : نَفْسِهِ) أي امرأة العزيز تدعو مملوكها إلى نفسها ليفجر بها (قَدْ شَغَفَها حُبًّا) أي أحبته حبا دخل شغاف
الصفحه ٣٩٦ : على نفسه جريا على عادة الأنبياء ، ثم قال بعد إنكاره ذلك (لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً إِمْراً) أي منكرا عظيما
الصفحه ٤١١ : حتى لا يغلبه النوم ، فأمره الله
سبحانه بأن يخفف على نفسه وذكر أنه ما أنزل عليه الوحي ليتعب كل هذا
الصفحه ٥٢٧ : ، والمأمور في قوله : ولنحمل هو المتكلم به نفسه في مخرج
اللفظ ، والمراد به إلزام النفس هذا المعنى كما يلزم
الصفحه ٥٣٦ : حال الخلوة لأن في تلك الحالة يتمكن الإنسان من نفسه
، ويحضره ذهنه وقيل معناه : أو لم يتفكروا في خلق
الصفحه ٦٨٢ : يَبْخَلْ
فَإِنَّما يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ) لأنّه يحرمها مثوبة جسيمة ، ويلزمها عقوبة عظيمة وهذه
اشارة إلى أن
الصفحه ٧٠٥ : ) يعني جبرائيل (ع) ، أي القوي في نفسه وخلقته (ذُو مِرَّةٍ) أي ذو قوة وشدة في خلقه ، ومن قوته أنه اقتلع
الصفحه ١٩ : فيها يعود إلى النفس ، أي كل واحد دفع قتل النفس
عن نفسه (وَاللهُ مُخْرِجٌ ما
كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ) أي
الصفحه ٧٧ : (الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ) أي هذا هو الحق من ربك ، أضاف إلى نفسه تأكيدا (فَلا تَكُنْ) أيها السامع (مِنَ
الصفحه ١٠٩ : يَتَّبِعُونَ
الشَّهَواتِ) المعني بذلك جميع المبطلين فإن كل مبطل متبع شهوة نفسه في
باطله (أَنْ تَمِيلُوا
مَيْلاً
الصفحه ١٢٦ : يَظْلِمْ
نَفْسَهُ) بارتكاب جريمة وقيل : يعمل سوءا بأن يسرق أو يظلم نفسه بأن
يرمي بالسرقة بريئا وقيل
الصفحه ١٤٦ : : (قالَ) أي قال موسى (ع) إذ غضب على قومه (رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلَّا
نَفْسِي) أي لا أملك إلّا تصريف
الصفحه ١٤٧ : الملازمين النار (وَذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمِينَ) أي عقاب العاصين (فَطَوَّعَتْ لَهُ
نَفْسُهُ) معناه : شجعته
الصفحه ١٩٤ : تَقْتُلُوا
النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِ) أعاد ذكر القتل وإن كان داخلا في الفواحش تفخيما