الصفحه ٣٥٦ : أن الله تعالى
أراد من جميعهم التفكر والنظر المؤدي إلى المعرفة.
٤٥ ـ ٥٠ ـ ثم أوعد
سبحانه المشركين
الصفحه ٣٧٤ : إِلَيْكَ رَبُّكَ) يا محمد (مِنَ الْحِكْمَةِ) المؤدية إلى المعرفة بالحسن والقبح والفرق بينهما (وَلا تَجْعَلْ
الصفحه ٣٨١ : فهو نبي ، فإنا نجد في كتبنا ذلك ، فأمر الله
سبحانه بالعدول عن جوابهم وأن يكلهم في معرفة الروح إلى ما
الصفحه ٣٨٧ : لبثهم ،
فينتبهوا بذلك على معرفة صانعهم ، ويزدادوا يقينا إلى يقينهم (قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ كَمْ لَبِثْتُمْ
الصفحه ٣٩٤ : المعاصي التي استحق بها العقاب وقيل معناه تذكر
واشتغل عنه استخفافا به وقلة معرفة بعاقبته لأنه نسي ذلك ثم
الصفحه ٤٣١ :
أعطينا (إِبْراهِيمَ رُشْدَهُ) يعني الحجج التي توصله إلى الرشد من معرفة الله وتوحيده (مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٤٤٤ : ،
والمعروف هو الحق لأنه يعرف صحته والمنكر : هو الباطل لأنه لا يمكن معرفة صحته (وَلِلَّهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ
الصفحه ٤٦٠ : (فَلا أَنْسابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ) أي لا يتواصلون بالأنساب ، ولا يتعاطون بها مع معرفة بعضهم
بعضا عن
الصفحه ٥٣١ : ، يعني أمثال القرآن (نَضْرِبُها لِلنَّاسِ) أي نذكرها لهم لندعوهم إلى المعرفة والتوحيد ، ونعرفهم قبح
ما هم
الصفحه ٥٥٢ : نبّه على حجج الله التي توصله
إلى معرفته ومعرفة ثوابه (ثُمَّ أَعْرَضَ
عَنْها) جانبا ولم ينظر فيها
الصفحه ٥٦١ : بالله سبحانه إلى معرفته ؛ فشبّه الجهل
بالظلمات ، وشبّه المعرفة بالنور ، لأن هذا يقود إلى الجنة ، وذلك
الصفحه ٥٦٨ : أعطوا المعرفة بوحدانية الله تعالى وهم
أصحاب محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم (الَّذِي أُنْزِلَ
إِلَيْكَ مِنْ
الصفحه ٦٢٢ : : ذي الغفران ، وذي قبول التوبة ،
ولذلك صار نعتا للمعرفة (شَدِيدِ الْعِقابِ) أي شديد عقابه ؛ وذكر ذلك
الصفحه ٦٤٥ : وإبراهيم وموسى وعيسى لفي شك من القرآن أو من محمد (ص) بيّن بذلك أنّ
أحبارهم أنكروا الحق عن معرفة ، وأن
الصفحه ٦٧١ : كذّبه في النار ، عن الحسن والسدّي وقيل : معناه لست أدّعي غير الرسالة ، ولا
أدّعي علم الغيب ، ولا معرفة