الصفحه ١٦٣ : العمل في شيء من أمور الدين إلا بحجة ، وفي هذه الآية دلالة أيضا على وجوب
المعرفة.
١٠٥ ـ لمّا بيّن
الصفحه ١٧٠ : أبنه إذا رآه بين
الغلمان ، وايم الله الذي يحلف به ابن سلام لأنا بمحمد أشدّ معرفة مني بابني.
٢١ ـ ٢٢
الصفحه ١٧٢ : التكذيب عنادا ، وهو قول أكثر المفسرين قالوا : يريد أنهم يعلمون أنك
رسول الله ولكن يجحدون بعد المعرفة
الصفحه ٢٢٦ : درجة ، وعلقة ثم مضغة ، ثم أنشأ كلا
منهم بشرا سويا ، ثم حيّا مكلفا ، وأراهم آثار صنعه ، ومكّنهم من معرفة
الصفحه ٢٦٤ : المنافقين ، والإعتراف : الإقرار بالشيء عن معرفة (خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَآخَرَ
سَيِّئاً) يعني أنهم يفعلون
الصفحه ٢٧٠ : على الحق كالناطق بالحكمة ، ولأنه يؤدي إلى المعرفة التي تميز
بها طريق الهلاك من طريق النجاة (أَكانَ
الصفحه ٢٧٤ :
محمد آية من ربّة
تضطرّ الخلق إلى المعرفة بصدقه (فَقُلْ إِنَّمَا
الْغَيْبُ لِلَّهِ) معناه : يا
الصفحه ٢٧٧ : مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً) لأن الحق إنما ينتفع به من علمه حقا وعرفه معرفة صحيحة (إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِما
الصفحه ٢٧٨ : الخطأ والكفر قال
الكلبي : يتعارفون إذا خرجوا من قبورهم ثم تنقطع المعرفة إذا عاينوا العذاب ويتبرأ
بعضهم
الصفحه ٢٨٠ : الداء ، فداء الجهل أضرّ من داء
البدن ، وعلاجه أعسر (وَهُدىً) أي ودلالة تؤدي إلى معرفة الحق (وَرَحْمَةٌ
الصفحه ٢٨٧ : الأشجار والثمار واخرج من
أنواع الحيوانات ، فإن النظر في أفرادها وجملتها يدعو إلى الإيمان وإلى معرفة
الصانع
الصفحه ٢٩٥ : مما يعلمه من تدبّره وله معرفة بكلام العرب ومحاوراتهم ،
ويروى ان كفار قريش أرادوا أن يتعاطوا معارضة
الصفحه ٣٢٤ : توحيد الله وعدله ودينه على يقين ومعرفة وحجة
قاطعة ، لا على وجه التقليد (أَنَا وَمَنِ
اتَّبَعَنِي) أي
الصفحه ٣٢٩ : فيه هلاكه (إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا
الْأَلْبابِ) أي إنما يتفكر فيه ويستدل به ذوو العقول والمعرفة
الصفحه ٣٥٢ : تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللهِ لا
تُحْصُوها) معناه : وإن أردتم تعداد نعم الله سبحانه عليكم ، ومعرفة
نفاصيلها لم