الصفحه ٦٨٣ : وقومه ، والذي نفسي
بيده لو كان الإيمان منوطا بالثريا لتناوله رجال من فارس وروى أبو بصير عن أبي عبد
الله
الصفحه ٦٨٤ : نَفْسِهِ) أي يرجع ضرر ذلك النقض عليه وليس له الجنة ولا كرامة (وَمَنْ أَوْفى) أي ثبت على الوفاء (بِما عاهَدَ
الصفحه ٦٩١ : المؤمنين كنفس واحدة فكأنّه إذا قتل أخاه قتل نفسه
واللمز : العيب في المشهد والهمز : العيب في المغيب (وَلا
الصفحه ٦٩٣ :
(وَالْقُرْآنِ
الْمَجِيدِ) أي الكريم على الله ، العظيم في نفسه ، الكثير الخير
والنفع لتبعثن يوم القيامة وقيل
الصفحه ٦٩٦ : ء القيامة
، عن أبي عبيدة (إِنَّا نَحْنُ
نُحْيِي وَنُمِيتُ) أخبر سبحانه عن نفسه انه هو الذي يحيي الخلق بعد ان
الصفحه ٦٩٨ : :
سلاما ، أي أسلم سلاما فقال لهم : جوابا عن ذلك (قالَ سَلامٌ قَوْمٌ
مُنْكَرُونَ) أي قال في نفسه : هؤلا
الصفحه ٧٠٧ : كل نفس ما هي
صانعة ، وإلى ما هي صائرة عن الحسن وقيل معناه : أنه سبحانه علم ضعفكم وميل طباعكم
إلى
الصفحه ٧٠٩ :
نفسي بيده لقد رأيت حراء بين فلقي القمر ، وعن جبير بن مطعم قال : انشق القمر على
عهد رسول الله
الصفحه ٧١٣ : أَدْهى وَأَمَرُّ) فالأدهى : الأعظم في الدهاء ، والدهاء : عظم سبب الضرر مع
شدة انزعاج النفس ، وهو من
الصفحه ٧١٧ :
من إستبرق فما الظهائر؟ قال هذا مما قال الله تعالى : فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من
قرة أعين (وَجَنَى
الصفحه ٧٢٥ :
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً) أي طيبة به نفسه (فَيُضاعِفَهُ لَهُ) أي يضاعف له الجزاء من بين سبع إلى سبعين
الصفحه ٧٢٩ : إلى نفسه لأنه سبحانه جعل في
قلوبهم الرأفة والرحمة بالأمر به ، والترغيب فيه ، ووعد الثواب عليه
الصفحه ٧٣٨ : فقال سبحانه (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا
اللهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ ما قَدَّمَتْ لِغَدٍ) يعني
الصفحه ٧٤٤ : العذاب
الأليم؟ وهو الإيمان بالله ورسوله ، والجهاد في سبيل الله بالمال والنفس وذلك قوله
(تُؤْمِنُونَ
الصفحه ٧٤٥ : ، وإنما أضاف إلى نفسه كما
يقال للكعبة : بيت الله ، وقيل لحمزة بن عبد المطلب : أسد الله والمعنى : دوموا
على