الصفحه ٤٣٠ : ما يستحقه (فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً) أي لا ينقص من احسان محسن ، ولا يزاد في إساءة مسيء (وَإِنْ
الصفحه ٤٣٥ : (فَنَفَخْنا فِيها
مِنْ رُوحِنا) أي أجرينا فيها روح المسيح كما يجري الهواء بالنفخ ، فأضاف
الروح إلى نفسه على
الصفحه ٤٣٦ : . والشهوة : طلب النفس اللذة يقال : اشتهى شهوة
وقيل ان الذين سبقت لهم منا الحسنى عيسى وعزير ومريم والملائكة
الصفحه ٤٣٩ : اعتقاد الباطل (ثانِيَ عِطْفِهِ) أي متكبرا في نفسه ، عن ابن عباس ، يقول العرب : ثنى فلان
عطفه إذا تكبر
الصفحه ٤٤٩ : نفسه بأنه سميع بصير عقّبه بقوله : (يَعْلَمُ ما بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ) يعني ما بين أيدي الخلائق من القيامة
الصفحه ٤٥٥ : من خشية عذاب ربهم خائفون ، فيفعلون ما أمرهم به ،
وينتهون عما نهاهم عنه ، والخشية : انزعاج النفس
الصفحه ٤٦٣ : بالذين هم كأنفسهم خيرا لأن المؤمنين كلهم كالنفس الواحدة فيما
يجري عليها من الأمور ، فإذا جرى على أحدهم
الصفحه ٤٧٠ : نفسه بتلاوتي ، ويطيل ليله بترتيلي ، وتفيض عيناه إذا تهجّد ، فأرضه
كما أرضاني ، فيقول العزيز الجبار
الصفحه ٤٧٣ : نفسه بذلك والصديق : هو الذي صدقك عن مودّته (لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ
تَأْكُلُوا جَمِيعاً أَوْ
الصفحه ٤٧٦ : عليهم كما يضيق الزج في الرمح ،
عن أكثر المفسرين وفي الحديث قال عليهالسلام في هذه الآية والذي نفسي بيده
الصفحه ٤٧٧ : (وَلا نَصْراً) لكم بدفع العذاب عنكم (وَمَنْ يَظْلِمْ
مِنْكُمْ) نفسه بالشرك وارتكاب المعاصى (نُذِقْهُ) فى
الصفحه ٤٨٢ : نفسه بأن قال (تَبارَكَ) وقد مرّ معناه في أول السورة (الَّذِي جَعَلَ فِي
السَّماءِ بُرُوجاً) يريد منازل
الصفحه ٤٨٤ : ليس بحاضر لكنه متوقع فهو كالحاضر لحضور
المعنى في النفس ، والتقدير : تلك الآيات التي وعدتم بها هي آيات
الصفحه ٤٩٥ : من ثمود يقال له مصدع بن مهرج ، وجعلت له نفسها على أن يعقر الناقة ، وامرأة
أخرى يقال لها عنيزة دعت
الصفحه ٤٩٧ : (وَما كُنَّا
ظالِمِينَ) أي وما ظلمناهم بالإهلاك لأنا لا نظلم أحدا ؛ نفى سبحانه
عن نفسه الظلم (وَما