الصفحه ٢٢٨ : (مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ) يعني آدم (ع) (وَجَعَلَ) أي وخلق (مِنْها زَوْجَها) يعني حواء (لِيَسْكُنَ) آدم
الصفحه ٢٣١ : يستكبر
عنها ، وإنما قال : (عِنْدَ رَبِّكَ) تشريفا للملائكة باضافتهم إلى نفسه ، ولم يرد به قرب
المكان
الصفحه ٢٣٣ : : يشجع قلوبكم ، ويزيدكم قوة
قلب ، وسكون نفس ، وثقة بالنصر (وَيُثَبِّتَ بِهِ
الْأَقْدامَ) أي أقدامكم في
الصفحه ٢٣٤ :
قَتَلَهُمْ) وإنما نفى القتل عمن هو فعله على الحقيقة ونسبه إلى نفسه
وليس بفعل له من حيث كانت أفعاله تعالى
الصفحه ٢٤٢ : بين ارادة
نفسه وارادة عباده (لَوْ لا كِتابٌ مِنَ
اللهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيما أَخَذْتُمْ عَذابٌ
الصفحه ٢٤٥ : أوصله إلى ديار قومه التي يأمن فيها
على نفسه وماله (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ لا يَعْلَمُونَ) أي ذلك
الصفحه ٢٤٩ :
سَكِينَتَهُ) أي رحمته التي تسكن إليها النفس ، ويزول معها الخوف (عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ) حين
الصفحه ٢٥٤ : الله وفتح وغنيمة يحزن المنافقون (وَإِنْ تُصِبْكَ
مُصِيبَةٌ) معناه : وإن تصبك شدة ونكبة وآفة في النفس أو
الصفحه ٢٦٢ : يحسن الإنسان إلى نفسه
ويحمد على ذلك وهو إذا فعل الأفعال الجميلة التي يستحق بها المدح والثواب (وَاللهُ
الصفحه ٢٦٦ : ء والقرض تلطفا لتأكيد الجزاء ،
ولما كان سبحانه ضمن الثواب على نفسه عبّر ذلك بالاشتراء وجعل الثواب ثمنا
الصفحه ٢٦٨ : عنه في غزاة تبوك وغيرها بغير عذر (وَلا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ
نَفْسِهِ) معناه : ولا يرضوا
الصفحه ٢٧١ : لِقاءَنا) أي لقاء جزائنا ومعناه : لا يطمعون في ثوابنا ، واضافه إلى
نفسه تعظيما لله ، ويحتمل أن يكون
الصفحه ٢٨١ : القيامة إلّا هذا
الدين الذي انتم عليه وما بين أحدكم وبين أن يرى ما تقرّ به عينه إلّا أن يبلغ
نفسه إلى هذه
الصفحه ٢٨٦ : نفي الفعل لا يكون نفيا
للقدرة عليه ، كما ان الله سبحانه نفى عن نفسه مغفرة المشركين ولم يكن ذلك نفيا
الصفحه ٢٨٨ : (فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها) أي على نفسه لأنه يجني عليها (وَما أَنَا
عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ) أي وما أنا بحفيظ