الصفحه ٨١٣ : ولا جاوزها. وأما
المراد بالعقبة ففيه وجوه (أحدها) انه مثل ضربه الله تعالى لمجاهدة النفس والهوى
الصفحه ٨٣٢ : الشر بالمحسود ، فأمر بالتعوذ
من شرّه وقيل : انه أراد من شرّ نفس الحاسد ومن شرّ عينه فإنه ربما أصاب بهما
الصفحه ١١ : الكتاب يقوله محمد من نفسه.
٢٤ ـ (فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا) أي فإن لم تأتوا بسورة من مثله وقد تظاهرتم أنتم
الصفحه ١٢ : سموات مستويات بلا فطور ولا أمت وقوله : (وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) ولم يقل قدير لأنه لما وصف نفسه
الصفحه ١٦ : إرجعوا إلى خالقكم ومنشئكم بالطاعة والتوحيد ، وجعل
توبتهم الندم مع العزم ، وقتل النفس جميعا (فَاقْتُلُوا
الصفحه ٢١ : : (لا تَسْفِكُونَ
دِماءَكُمْ) معناه لا يقتل بعضكم بعضا ، لأن في قتل الرجل منهم الرجل
قتل نفسه إذا كانت
الصفحه ٢٤ : اللهِ) لا من تلقاء نفسه ، وإنما اضافه إلى قلبه لأنه إذا أنزل
عليه كان يحفظه ويفهمه بقلبه ، ومعنى قوله
الصفحه ٢٧ : مقالتهم فقال (بَلى مَنْ أَسْلَمَ
وَجْهَهُ لِلَّهِ) قيل معناه : من أخلص نفسه لله بأن سلك طريق مرضاته
الصفحه ٢٨ : لَهُ قانِتُونَ) مطيعون.
١١٧ ـ لما نزه
الله سبحانه نفسه عن اتخاذ الأولاد ، ودل عليه بأن له ما في
الصفحه ٣٣ : وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ) أي حوّل نفسك نحو المسجد الحرام لأن وجه الشيء نفسه (وَحَيْثُ ما
الصفحه ٣٤ : بِالصَّبْرِ) أي بحبس النفس عما تشتهيه من المقبحات ، وحملها على ما
تنفر عنه من الطاعات (وَالصَّلاةِ) لما فيها
الصفحه ٣٧ : (وَما أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللهِ) ما ذبح لغير الله (فَمَنِ اضْطُرَّ) تقديره : فمن خاف على النفس من
الصفحه ٤٣ : تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) المراد : ولا تسرفوا في الإنفاق الذي يأتي على النفس
الصفحه ٤٤ : : فمن أوجب على نفسه فيهن الحج ، أي فمن أحرم فيهن
بالحج أو بالعمرة التي يتمتع بها إلى الحج (فَلا رَفَثَ
الصفحه ٥١ : لتظلموهن (وَمَنْ يَفْعَلْ
ذلِكَ) أي الإمساك للمضارة (فَقَدْ ظَلَمَ
نَفْسَهُ) فقد أضر بنفسه وعرضها لعذاب