الصفحه ٣٣١ : صادق ، ولا شيء تطمئن النفس
إليه أبلغ من الوعد الصادق (الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) مبتدأ
الصفحه ٣٤٢ : (وَتَغْشى وُجُوهَهُمُ
النَّارُ) أي وتصيب وجوههم النار (لِيَجْزِيَ اللهُ
كُلَّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ) أخبر
الصفحه ٣٤٩ : ابن عباس ، والعرب تقول :
فلان خافض الجناح إذا كان وقورا حليما ، وأصله أن الطائر إذا ضمّ فرخه إلى نفسه
الصفحه ٣٥٠ :
وصوّرها بعد أن قلبها حالا بعد حال حتى صارت إنسانا يخاصم عن نفسه ، ويبين عما في
ضميره ، فبين سبحانه أنقص
الصفحه ٣٧١ : يَضِلُّ عَلَيْها) أي ومن ضل عن الدين في الدنيا فضرر ضلاله راجع إلى نفسه ،
وعقوبة ضلاله على نفسه (وَلا
الصفحه ٣٧٨ : ء التهديد في صورة الأمر لأنه بمنزلة
أن يؤمر الغير باهانة نفسه وقيل : بصوتك : أي بالغناء والمزامير والملاهي
الصفحه ٣٨٦ : في الجبل ، والرقيم الجبل
نفسه ، عن الحسن (إِذْ أَوَى
الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ) أي اذكر لقومك إذ
الصفحه ٤١٦ : أنّها
تسعى.
٦٧ ـ ٧٦ ـ (فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسى) معناه فأحسّ موسى ووجد في نفسه ما يجده
الصفحه ٤٢٠ :
نَفْسِي) أي زيّنت لي نفسي من أخذ القبضة وإلقائها في صورة العجل.
٩٧ ـ ١٠٧ ـ ثم حكى
سبحانه عن موسى
الصفحه ٤٢٩ :
فأيّ فائدة لهم في
تمنّي موتك (كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ) أي لا بدّ لكل نفس حيّة بحياة أن
الصفحه ٤٥٩ : نفسه الولد والشريك على آكد الوجوه (إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ) والتقدير : إذ لو كان معه إله
الصفحه ٤٦٩ : ، أي صلاة نفسه ، وتسبيح نفسه فيؤديه
في وقته (وَاللهُ عَلِيمٌ بِما
يَفْعَلُونَ) أي عالم بأفعالهم
الصفحه ٤٩٠ :
إلى أن يغفر يوم القيامة وقيل معناه : أطمع ان يغفر لمن يشفعني فيه فأضافه إلى
نفسه كقوله سبحانه لنبيّه
الصفحه ٥٠٠ : عرضا يحتاج إلى محل ، أو يكون ممن يتكلم بآلة ، ثم أخبر سبحانه
موسى عن نفسه ، وتعرف إليه بصفاته فقال (يا
الصفحه ٥١٣ : نَفْسِي) في هذا القتل فإنهم لو علموا بذلك لقتلوني. وقال المرتضى
قدّس الله روحه العزيز : إنما قاله على سبيل