الصفحه ١٥٢ : بقطع موالاتهم ، والتبرء منهم فقال
: (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ
الصفحه ٧٢ : قال (لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصارى
أَوْلِياءَ) ، و (لا تَتَّخِذُوا
عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ
الصفحه ٨٩ : عما لو
فعلوا لاستحقوا عليه العذاب وهو الربا فقال تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) أي صدقوا الله
الصفحه ١٥٣ : ) الظاهرون على أعدائهم ، الظافرون بهم.
٥٧ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَتَّخِذُوا الَّذِينَ
الصفحه ١٠١ : يَغُرَّنَّكَ) معناه : لا يغرنك أيها الإنسان أو أيها السامع (تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا) أي تصرفهم (فِي
الصفحه ١٣٠ : ) من اليهود والنصارى وغيرهم (وَإِيَّاكُمْ) أي وأوصيناكم أيها المسلمون في كتابكم (أَنِ اتَّقُوا اللهَ
الصفحه ١٣١ :
١٣٦ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ) معناه : يا أيها الذين آمنوا في
الصفحه ٧٣٢ : فإن ذلك
يحزنه.
١٢ ـ النزول
قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ
الصفحه ٧٤٣ : ،
وإذا دخل المعنى في تعظيم الله حسن الاستفتاح به (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ ما لا
الصفحه ٤٥٥ : يصدّقون (وَالَّذِينَ هُمْ بِرَبِّهِمْ لا
يُشْرِكُونَ) أي لا يشركون بعبادة الله تعالى غيره من الأصنام
الصفحه ٦٩١ : والازدراء بأهل الفقر والمسكنة ونحو ذلك فقال (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ
الصفحه ٨٤ : ـ ١٠١ ـ ثم
حذّر المؤمنين عن قبول قولهم فقال (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) أي صدقوا الله ورسوله ، وهو
الصفحه ٢٥ : الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَقُولُوا راعِنا وَقُولُوا انْظُرْنا) كان المسلمون يقولون : يا رسول الله راعنا ، أي
الصفحه ٢٣٥ : ـ ثم
أمرهم الله سبحانه بترك الخيانة فقال : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللهَ
الصفحه ٦٨٩ : (إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ) لأقوالكم (عَلِيمٌ) بأعمالكم فيجازيكم بها (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا