الصفحه ٤٨٠ : (أَرَأَيْتَ مَنِ
اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ) أي من جعل إلهه ما يهواه ، وهو غاية الجهل ، وكان الرجل من
المشركين
الصفحه ٣٣ : ومقاربتهم تقوية لنفسه
ومتبعي شريعته ليستمروا على عداوتهم (مِنْ بَعْدِ ما
جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ) أي من الآيات
الصفحه ٦٨٢ : ءُ) إلى ما عند الله من الخير والرحمة ، أي لا يأمركم بالإنفاق
لحاجته
الصفحه ١٤٢ : الوضوء إذا قمتم إلى الصّلاة ، والغسل من
الجنابة ، والتيمم عند عدم الماء أو تعذر استعماله ليلزمكم في
الصفحه ٩٥ : (ص)
وينزل عليه الوحي ، وهم مشركون؟ (قُلْ هُوَ مِنْ
عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ) أي قل يا محمد ما أصابكم من الهزيمة
الصفحه ٤٤١ : المؤمنين والكافرين بيّن سبحانه ما أعدّه لكل واحد من الفريقين فقال (هذانِ خَصْمانِ) أي جمعان (اخْتَصَمُوا
الصفحه ٦٤٣ : للنبي (ص) (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ قُرْآناً
عَرَبِيًّا) أي ومثل ما أوحينا إلى من تقدّمك من الأنبيا
الصفحه ١٩٧ :
الساعة على العصر
الأخير فلا يخلفه عصر ، وهذا لا يكون إلا من عالم مدبر (وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ
الصفحه ٥٤ : وَصِيَّةً لِأَزْواجِهِمْ) أي فليوصوا وصية لهن (مَتاعاً إِلَى
الْحَوْلِ) يعني ما ينتفعن به حولا من النفقة
الصفحه ٦١٧ : الروح معه من
البدن (فَيُمْسِكُ الَّتِي
قَضى عَلَيْهَا الْمَوْتَ) إلى يوم القيامة لا تعود إلى الدنيا
الصفحه ٤٩١ : الإيمان والتوحيد (وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ) أي على الدعاء إلى التوحيد (مِنْ أَجْرٍ إِنْ
أَجْرِيَ) ما
الصفحه ٨٢١ : الباطل والكذب والزور ، يريد القرآن ، ويعني بالصحف ما تتضمنه الصحف من
المكتوب فيها ، ويدل على ذلك أن النبي
الصفحه ٣٣٠ : لِمَنْ يَشاءُ وَيَقْدِرُ) أي يوسع الرزق على من يشاء من عباده بحسب ما يعلم من
المصلحة ، ويضيقه على آخرين
الصفحه ٣٢٦ :
٣ ـ ٤ ـ لما ذكر
سبحانه وتعالى في الآية من نعمائه وآلائه على عباده في رفع السماوات ، وتسخير
الشمس
الصفحه ٥٧٢ : على الكفر قهرا ، فكل واحد من
الفريقين ورّك الذنب على صاحبه واتّهمه ، ولم يضف واحد منهم الذنب إلى الله