الصفحه ٥٧٩ : ذلك الحمل (وَلَوْ كانَ ذا قُرْبى) أي ولو كان المدعو إلى التحمل ذا قرابة منها ، وأقرب الناس
إليها ما
الصفحه ٢٨ : ، كرّر التذكير بها مبالغة في استدعائهم إلى ما
يلزمهم من شكرها ، ليقبلوا إلى طاعة ربهم المظاهر ، نعمه
الصفحه ٥٩٢ : على العباد مع ما لهم من المنفعة بالتفكير فيها ، والاستدلال بها على
صانعها (وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ
الصفحه ٣٨١ :
، ومنعك ما منعك منها ، وأثبت القرآن في قلبك وقلوب المؤمنين (إِنَّ فَضْلَهُ كانَ) فيما مضى وفيما يستقبل
الصفحه ٧٣٥ : إخوانهم من اليهود وقيل : إنما قال لأول الحشر لأن الله فتح
على نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم في أول ما
الصفحه ٢٣ : باتباعهم (إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) بما أنزل عليكم.
٩٢ ـ ثم حكى
سبحانه عنهم ما يدل على قلة بصيرتهم في
الصفحه ٦٢٢ : ) قد مضى ذكر الأقوال فيه وقيل : أقسم الله بحلمه وملكه لا
يعذّب من عاذ به وقال : لا إله إلا الله مخلصا
الصفحه ٥٣ : لوجوبه بالعقد ومعناه أو لم تقدروا لهن مهرا مقدرا (وَمَتِّعُوهُنَ) أي أعطوهن من مالكم ما يتمتعن به (عَلَى
الصفحه ٦٥٢ : لَوْحٍ مَحْفُوظٍ) عن الزجاج ، وهو الكتاب الذي كتب الله فيه ما يكون إلى يوم
القيامة لما رأى في ذلك من صلاح
الصفحه ٣٧٣ : ) أي لا تكن ممن لا يعطي شيئا ولا يهب فتكون بمنزلة من يده
مغلولة إلى عنقه لا يقدر على الإعطاء والبذل
الصفحه ٥٤٧ : قِيلَ لَهُمُ
اتَّبِعُوا ما أَنْزَلَ اللهُ) على محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم من القرآن وشرائع الإسلام
الصفحه ٦٢٥ : ممتلئين غمّا ، قد أطبقوا أفواههم على
قلوبهم من شدة الخوف (ما لِلظَّالِمِينَ
مِنْ حَمِيمٍ) يريد ما للمشركين
الصفحه ٤٤٨ : وجّه
النهي إلى من ينازعه فقد وجّه إليه ، ومنازعتهم قولهم : أتأكلون ما قتلتم ولا
تأكلون ما قتله الله
الصفحه ٢٧٧ :
(قُلِ اللهُ يَبْدَؤُا
الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ) معناه : فإن قالوا : ليس من شركائنا من يقدر عليه
الصفحه ٨٢٤ : فيها من الخير والشر وقيل معناه : وأظهر
ما أخفته الصدور ليجازي على السرّ كما يجازي على العلانية (إِنَّ