الصفحه ٣٩٤ : يأتيهم عيانا مقابلة من الكفار يرونه ثم بيّن سبحانه
انه قد أزاح العلة ، وأظهر الحجة ، وأوضح المحجة فقال
الصفحه ١٥ :
بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ) على الوفاء بعهدي الذي عاهدتكم في كتابكم عليه من طاعتي
واتباع أمري ، وترك ما نهيتكم
الصفحه ٦٩٩ : بما يلام عليه من الكفر والجحود والعتوّ (وَفِي عادٍ) عطف على ما تقدم ، أي وفي عاد أيضا آية ، أي دلالة
الصفحه ٦٠٢ :
١ ـ ٥ ـ (ص) اختلفوا في معناه فقيل : هو اسم للسورة وقيل غير ذلك على
ما ذكرنا في أول البقرة ، وقال إبن عباس : هو اسم من
الصفحه ٤٠ : فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) قد مضى تفسيره في الآية المتقدمة ، وحدّ المرض الذي يوجب
الإفطار ما يخاف
الصفحه ١٠٧ : اللهُ فِيهِ) أي في ذلك الشيء وهو امساكهن على كره منكم (خَيْراً كَثِيراً) من ولد يرزقكم ، أو عطف لكم
الصفحه ٢٤٩ :
عَلى مَنْ يَشاءُ) المعنى : ثم يقبل الله توبة من تاب عن الشرك ورجع إلى طاعة
الله والإسلام ، وندم على ما
الصفحه ٧٠٠ : لَمُوسِعُونَ) أي قادرون على خلق ما هو أعظم منها عن ابن عباس وقيل معناه
: وإنا لموسعون الرزق على الخلق بالمطر عن
الصفحه ٦٠٩ : صدقي في نبوتي قال ويدل
على صحة هذا المعنى قوله (ما كانَ لِي مِنْ
عِلْمٍ بِالْمَلَإِ الْأَعْلى) يعني
الصفحه ٨١٩ :
الْأَكْرَمُ) أي الأعظم كرما فلا يبلغه كرم كريم ، لأنه يعطي من النعم
ما لا يقدر على مثله غيره ، فكل نعمة توجد
الصفحه ٩٤ :
الترغيب في الطاعة
، والترهيب عن المعصية ، ثم حثّ سبحانه على الجهاد ، وبيّن أن الشهادة خير من
الصفحه ١٩٦ : ذنوب المؤمن (وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ) بالزيادة على مقدار ما استحقّوا من العقاب.
١٦١ ـ ١٦٣ ـ ثم
أمر الله
الصفحه ٧٢٠ :
الْيَمِينِ) أي هذا الذي ذكرناه لأصحاب اليمين جزاءا وثوابا على
طاعاتهم (ثُلَّةٌ مِنَ
الْأَوَّلِينَ وَثُلَّةٌ
الصفحه ٨٣٢ : ) أي ومن شرّ الليل إذا دخل بظلامه ، وعلى هذا فيكون المراد
من شرّ ما يحدث في الليل من الشر والمكروه
الصفحه ٥٨١ : إياهم هو الفضل
العظيم من الله عليهم (جَنَّاتُ عَدْنٍ
يَدْخُلُونَها) هذا تفسير للفضل ، كأنّه قيل : ما ذلك