الصفحه ٦٤٠ : ويجلّ بالانتهاء إلى ما
فيه وترك الاعراض عنه. وقيل : عزيز أي كريم على الله عزوجل عن ابن عباس (لا
الصفحه ١٨١ :
بيّن سبحانه إكرامه لأنبيائه (ع) ، ثم أمر من بعد بالإقتداء بهم فقال : (ذلِكَ) وهو إشارة إلى ما تقدم ذكره
الصفحه ٧٥ : المعجزات لأن
الغالب كان في زمانه الطب ، فأراهم الله الآيات من جنس ما هم عليه لتكون المعجزة
أظهر ، كما ان
الصفحه ١٦٦ :
العذاب عظيم الموضع ، كما اختصت آيتهم بفن من الزجر عظيم الموقع.
١١٦ ـ ١١٨ ـ ثم
عطف سبحانه على ما تقدم من
الصفحه ١٦٤ : اليمين كالشهادة على ما يحلف عليه أنه كذلك (وَمَا اعْتَدَيْنا) أي ما جاوزنا الحق فيما قلنا من أن شهادتنا
الصفحه ٣٢ : يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ) ، لأنهم كانوا بمكة أمروا أن يتوجهوا إلى بيت المقدس
ليتميزوا من المشركين الذين
الصفحه ٣١٠ :
والنهي (وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ
تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ) وقد مضى معناه في أول السورة (وَاللهُ غالِبٌ عَلى
الصفحه ٢٢٠ : : (وَاتَّخَذَ قَوْمُ
مُوسى) يعني السامري ومن جرى على طريقته (مِنْ بَعْدِهِ) من بعد خروج موسى إلى الميقات (مِنْ
الصفحه ٤٣٩ : آتية لا شكّ فيها (وَأَنَّ اللهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي
الْقُبُورِ) أي يحييهم للجزاء لأن ما ذكرناه يدل على
الصفحه ٦١٨ : لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ما
فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ) زيادة عليه (لَافْتَدَوْا بِهِ
مِنْ سُو
الصفحه ٥٩٨ : من هذا القبيل لكنّه لم يأمن ان يكون ما
رآه مما يلزمه العمل به على الحقيقة وقال إبن عباس : منامات
الصفحه ٧٥٢ : عَظِيمٌ) أي ثواب جزيل وهو الجنة ، يعني فلا تعصوه بسبب الأموال
والأولاد ، ولا تؤثروهم على ما عند الله من
الصفحه ١٦٥ : ) أي من بني إسرائيل (إِنْ هذا إِلَّا
سِحْرٌ مُبِينٌ) يعنون به عيسى ، (سِحْرٌ مُبِينٌ) : يعني به ان ما
الصفحه ٢٣٣ : المخافة ، وأيضا فإنه قواهم بالاستراحة على القتال (وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّماءِ
ماءً) أي مطرا
الصفحه ٤٠١ : والشريعة لا يطلق إلّا على ما ينتقل
من الموروث إلى الوارث كالأموال ، ولا يستعمل في غير المال إلّا على طريق