الصفحه ٦٨٦ : أقوام
ذوي نجدة وشدّة ، مثل أهل حنين والطائف ومؤتة إلى تبوك وغيرها فلا معنى لحمل ذلك
على ما بعد وفاته
الصفحه ٢٦٢ : الخروج (وَلا عَلَى الْمَرْضى) وهم أصحاب العلل المانعة من الخروج (وَلا عَلَى الَّذِينَ لا يَجِدُونَ ما
الصفحه ٧٨ : (وَما كانَ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ) معناه : لم يكن مشركا على ما يدعيه مشركو العرب (إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ
الصفحه ٣٥٩ :
٦٦ ـ ٧٠ ـ ثم عطف
سبحانه على ما تقدم من دلائل التوحيد ، وعجائب الصنعة ، وبدائع الحكمة بقوله
الصفحه ٦٧ :
ثواب ما كسبت من
الطاعات (وَعَلَيْها) جزاء (مَا اكْتَسَبَتْ) من السيئات (رَبَّنا لا
تُؤاخِذْنا
الصفحه ٦٨٣ : ) أي يقينا إلى يقينهم بما يرون من الفتوح ، وعلو كلمة
الإسلام على وفق ما وعدوا (وَلِلَّهِ جُنُودُ
الصفحه ٧٥٣ : ، إلى ما لا
يتناهى ، فإن ثواب الصدقة يدوم (وَيَغْفِرْ لَكُمْ) ذنوبكم (وَاللهُ شَكُورٌ) أي مثيب مجاز على
الصفحه ٨٩ : الموجبة للعقاب عقّبه بالحثّ على الأفعال الموجبة
للثواب فقال (وَسارِعُوا) أي بادروا (إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ
الصفحه ٣٠٣ : يتمكن بها
صاحبها من عمل ، وهذا تهديد في صورة الأمر (إِنِّي عامِلٌ) على ما أمرني ربي (سَوْفَ تَعْلَمُونَ
الصفحه ٣٤٣ : ،
وصاروا إلى ما يجحدون به. (وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ) معناه : ولم نهلك
الصفحه ٣٥١ : أَجْمَعِينَ) إلى قصد السبيل بالإلجاء والقهر فإنه قادر على ذلك (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ
ماءً) أي
الصفحه ٥٢٢ : يُعْلِنُونَ) أي وربك يعلم ما يخفونه وما يظهرونه فإليه الاختيار ، وفي
هذا دلالة على أن من لا يعلم السر والجهر
الصفحه ٣٥٨ : النَّاسَ
بِظُلْمِهِمْ ما تَرَكَ عَلَيْها مِنْ دَابَّةٍ) أخبر سبحانه انه لو كان ممن يؤاخذ الكفار والعصاة
الصفحه ٥٦٨ : ، وعلى ما يشاء من الخسف بهم (لِكُلِّ عَبْدٍ
مُنِيبٍ) أناب إلى الله ورجع إلى طاعته ، أفلا يرتدع هؤلاء عن
الصفحه ١٩١ :
مُهْتَدِينَ) إلى شيء من الدين والخير والرشاد.
١٤١ ـ (وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ) أي خلق وابتدع لا على مثال