الصفحه ٥٤٩ : الإخلاص ما ينجيني في البر غيره ، اللهم إن لك عليّ عهدا ان أنت عافيتني مما
أنا فيه أن آتي محمدا
الصفحه ٧٩٢ : مدة بل
قال : (لابِثِينَ فِيها
أَحْقاباً) ، فو الله ما هو إلا انه إذا مضى حقب دخل آخر ثم آخر كذلك
إلى
الصفحه ٥٩ : يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ) بالمعونة على بلوغ البغية من الفساد.
٢٥٩ ـ (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ) أي أو
الصفحه ٤٣٣ : الغنم فيقوم عليه حتى يعود كما كان ، ويدفع الغنم إلى صاحب الكرم
فيصيب منها حتى إذا عاد الكرم كما كان ثم
الصفحه ٤٠٤ : : ذلك الذي قال : إني عبد الله عيسى ابن مريم لا ما
يقوله النصارى من انه ابن الله ، وأنه إله (قَوْلَ
الصفحه ٥٣٥ : الْبَرِّ إِذا هُمْ يُشْرِكُونَ) إي فلما خلّصهم إلى البر ، وأمنوا الهلاك ، عادوا إلى ما
كانوا عليه من
الصفحه ٦٤ : وقد مر تفسيرها فيما مضى ، وإنما جمع بين هذه الخصال لا لأن الثواب
لا يستحق على كل واحدة منها ، إذ لو
الصفحه ٣٢٥ :
قصص يوسف وإخوته (عِبْرَةٌ) أي فكرة وبصيرة من الجهل وموعظة ، وهو ما أصابه (ع) من ملك
مصر ، والجمع
الصفحه ٢٩٨ : المدينة والشام ، وكان عاد باليمن
(قالَ) لهم صالح (يا قَوْمِ اعْبُدُوا
اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ
الصفحه ٢٦١ : فِيها) مضى تفسيره في غير موضع (ذلِكَ) إشارة إلى ما تقدّم ذكره (الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) والفوز النجاة من
الصفحه ١٥٦ : مِنْهُمْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْياناً وَكُفْراً) مرّ تفسيره قبل (فَلا تَأْسَ عَلَى
الْقَوْمِ
الصفحه ٥٨٤ : أرسله الله تعالى بالنبوة والرسالة (عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) يؤدّي بسالكه إلى الحق (تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ
الصفحه ١٣٤ : هذه صفتهم ما سلف لهم من المعاصي
والآثام ، رحيما متفضلا عليهم بأنواع الأنعام.
١٥٣ ـ ١٥٤ ـ لمّا
أنكر
الصفحه ٤٠٦ : المؤمن بين الرجاء
والخوف (فَلَمَّا
اعْتَزَلَهُمْ وَما يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ) أي فارقهم وهاجرهم إلى
الصفحه ٥٨٧ : الْعُيُونِ) أي وفجّرنا في تلك الأرض الميتة ، أو في تلك الجنات عيونا
من الماء ليسقوا بها الكرم والنخيل. ثم