الصفحه ٤٦٨ :
المنتفعون بها.
٣٥ ـ ٣٨ (اللهُ نُورُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) الله هادي أهل السماوات والأرض إلى ما فيه
الصفحه ٥٢٤ : يردّك إلى مكة ، وفي الآية دلالة على صحة النبوة ، لأنه
أخبر به من غير شرط ولا استثناء ، وجاء المخبر
الصفحه ٣٢١ : يَجْزِي
الْمُتَصَدِّقِينَ) أي يثيبهم على صدقاتهم بأفضل منها (قالَ هَلْ عَلِمْتُمْ ما فَعَلْتُمْ
بِيُوسُفَ
الصفحه ٨٠٧ : حافظ من الملائكة يحفظ عملها
وقولها وفعلها ، ويحصي ما يكتسبه من خير وشرّ. ثم نبّه سبحانه على البعث بقوله
الصفحه ٨٣٠ : ، وقد يكون على وجه التسبيح والانقطاع إلى الله
عزوجل (إِنَّهُ كانَ
تَوَّاباً) يقبل توبة من بقى كما قبل
الصفحه ٢٢ : بساه عن أعمالهم الخبيثة ، بل هو حافظ لها ،
ومجاز عليها.
٨٦ ـ أشار إلى
الذين أخبر عنهم بأنهم يؤمنون
الصفحه ٥١٦ : إلى الإضرار بكما بسبب ما نعطيكما
من الآيات ، وما يجري على أيديكما من المعجزات ، فيخافكما فرعون وقومه
الصفحه ٣٧٠ : الأرض في المرة الأخيرة ، أي الوقت
الذي يكون فيه ما اخبر الله عنكم من الفساد والعدوان على العباد
الصفحه ٣٠٧ : ، وقد مرّ تفسير هذه الآية
فيما مضى (وَانْتَظِرُوا) أي توقعوا ما يعدكم ربكم على الكفر من العقاب (إِنَّا
الصفحه ٤١٣ : (وَاجْعَلْ لِي وَزِيراً) يؤازرني على المضي إلى فرعون ويعاضدني عليه (مِنْ أَهْلِي) لأنه إذا كان الوزير من أهله
الصفحه ٢٦٥ : (وَأَنَّ اللهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ) عطف على ما قبله وقد مرّ تفسيره (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى
الصفحه ٢٧٠ : الله سورة
براءة بذكر الرسول افتتح هذه السورة بذكره وما نزل عليه من القرآن فقال (الر).
١ ـ ٢ ـ قد مضى
الصفحه ٤٢ : ) قد مرّ معناه (وَأْتُوا الْبُيُوتَ
مِنْ أَبْوابِها) قد مضى معناه (وَاتَّقُوا اللهَ
لَعَلَّكُمْ
الصفحه ١٥٩ : بِما قالُوا) أي بالتوحيد عن الكلبي ، وعلى هذا فإنما علّق الثواب بمجرد
القول لأنه قد سبق من وصفهم ما يدل
الصفحه ٥٣٠ :
سبحانه على ما تقدّم فقال : (وَإِلى مَدْيَنَ) أي وأرسلنا إلى مدين (أَخاهُمْ شُعَيْباً) وهذا مفسر فيما مضى