الصفحه ١٥١ : المراد من ذهب
إلى ان الحكمة في خلاف ما أمر الله به ، فلهذا قال فيما قبل : (فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ
الصفحه ١٧٦ :
بِالْعَذابِ)
(إِنِ الْحُكْمُ
إِلَّا لِلَّهِ) يريد أن ذلك عند ربي في الفصل بين الحق والباطل (يَقُصُّ الْحَقَ
الصفحه ١٩٢ : ) حكم بالرخصة كما حكم بالمغفرة والرحمة.
١٤٦ ـ ١٤٧ ـ ثم
بيّن سبحانه ما حرّمه على اليهود فقال (وَعَلَى
الصفحه ٢٣٣ : عن مراده (حَكِيمٌ) في أفعاله يجريها على ما تقتضيه الحكمة (إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعاسَ) قد ذكرنا
الصفحه ٢٤٠ : معلوم الله ، أو في حكم
الله (الَّذِينَ كَفَرُوا) واستمروا على كفرهم (فَهُمْ لا
يُؤْمِنُونَ) هذا اخبار عن
الصفحه ٢٤٢ : عليهم تغيرت
المصلحة في ذلك فقال : (الْآنَ خَفَّفَ اللهُ
عَنْكُمْ) الحكم في الجهاد من وجوب قتال العشرة
الصفحه ٢٤٣ : إلى الأمصار باقية إلى يوم
القيامة عن الحسن ، والأقوى أن يكون حكم الهجرة باقيا لأن من أسلم في دار الحرب
الصفحه ٢٥١ : يأخذون الرشى على الحكم (وَيَصُدُّونَ عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) أي يمنعون غيرهم عن اتباع الإسلام الذي هو سبيل
الصفحه ٢٦٧ : الله ليحكم بضلالة قوم بعد ما حكم بهدايتهم (حَتَّى يُبَيِّنَ لَهُمْ ما يَتَّقُونَ) من الأمر بالطاعة
الصفحه ٣١٠ : الذي يدعو إلى الحكمة (وَعِلْماً) أراد الحكم بين الناس ، والعلم بوجوه المصالح فإن الناس
كانوا إذا
الصفحه ٣١٤ : والآلهة ، هي أسماء فارغة عن المعاني
لا حقيقة لها ، ما أنزل الله من حجة بعبادتها (إِنِ الْحُكْمُ
إِلَّا
الصفحه ٣٥٥ : ) إنجازه وتحقيقه من حيث الحكمة (حَقًّا) ذلك الوعد ليس له خلف إذ لولا البعث لما حسن التكليف ، لأن
التكليف
الصفحه ٣٥٨ : عليهن فيطمع غير الاكفاء فيهن (أَلا ساءَ ما يَحْكُمُونَ) أي بئس الحكم ما يحكمونه وهو ان يجعلوا لنفوسهم ما
الصفحه ٣٥٩ :
٦٦ ـ ٧٠ ـ ثم عطف
سبحانه على ما تقدم من دلائل التوحيد ، وعجائب الصنعة ، وبدائع الحكمة بقوله
الصفحه ٣٧٧ : محالة ولا يكون خلافه ومعناه : كان
ذلك الحكم في الكتاب الذي كتبه الله تعالى لملائكته وهو اللوح المحفوظ