الصفحه ٣٤ : به أزكياء من الأمر بطاعة الله ،
واتباع مرضاته (وَيُعَلِّمُكُمُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ) الكتاب القرآن
الصفحه ٤٢ : ونقصانها ، ووجه الحكمة في ذلك
(قُلْ) يا محمد (هِيَ مَواقِيتُ
لِلنَّاسِ وَالْحَجِ) أي هي مواقيت يحتاج الناس
الصفحه ٥١ : لأنه قال : (الطَّلاقُ مَرَّتانِ).
٢٣٠ ـ ثم بين
سبحانه حكم التطليقة الثالثة فقال : (فَإِنْ طَلَّقَها
الصفحه ٥٣ : بها.
٢٣٦ ـ ثمّ بيّن
سبحانه حكم الطلاق قبل الفرض والمسيس فقال : (لا جُناحَ عَلَيْكُمْ
إِنْ
الصفحه ٦٤ : ، والتعظيم لشأنها.
٢٧٨ ـ ٢٧٩ ـ ثم
بيّن سبحانه حكم ما بقي من الربا فقال : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٦٦ : بذلك وبكل ما سواه من المعلومات وذكر علي بن
إبراهيم بن هاشم في تفسيره ان في البقرة خمسمائة حكم ، وفي هذه
الصفحه ٧٥ : الكتب التي أنزلها الله تعالى على أنبيائه (وَالْحِكْمَةَ) أي الفقه وعلم الحلال والحرام وقيل : أراد بذلك
الصفحه ٧٧ : (وَالذِّكْرِ
الْحَكِيمِ) القرآن المحكم ، وإنما وصفه بأنه حكيم لأنه بما فيه من
الحكمة كأنه ينطق بالحكمة ، كما
الصفحه ٩٤ : حكم الله في كل من وافى القيامة بمعصية لم يتب
منها ، أو أراد الله تعالى أن يعامله بالعدل ، أظهر عليه من
الصفحه ١٠٠ : خَلَقْتَ
هذا باطِلاً) أي ما خلقت هذا الخلق عبثا بل خلقته لغرض صحيح ، وحكمة
ومصلحة ، ليكون دليلا على
الصفحه ١٠٥ :
الميراث ما يستحق ، ولكن الله قد فرض الفرائض على ما هو عنده حكمة (فَرِيضَةً مِنَ اللهِ) أي فرض الله ذلك
الصفحه ١٠٦ :
سبحانه حكم الرجال والنساء في باب النكاح والميراث ، بين حكم الحدود فيهن إذا
ارتكبن الحرام فقال
الصفحه ١١٥ : بالعدل والنصفة (إِنَّ اللهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ) من الأمر برد الأمانة ، والنهي عن الخيانة ، والحكم
الصفحه ١٣٩ : ) لئلا تخطؤا في الحكم فيها (وَاللهُ بِكُلِّ
شَيْءٍ عَلِيمٌ) فائدته هنا : بيان كونه سبحانه عالما بجميع ما
الصفحه ١٤٧ : ـ لمّا
قدّم تعالى ذكر القتل وحكمه عقبه بذكر قطاع الطريق والحكم فيهم فقال : (إِنَّما جَزاءُ الَّذِينَ