الصفحه ٢٥ : الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَقُولُوا راعِنا وَقُولُوا انْظُرْنا) كان المسلمون يقولون : يا رسول الله راعنا ، أي
الصفحه ٥٧ : جابر بن عبد
الله قال : قال رسول الله (ص) إن الله يصلح بصلاح الرجل المسلم ولده وولد ولده
وأهل دويرته
الصفحه ٧٦ : العلم بالرسول.
٥٠ ـ ٥١ ـ (وَمُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيَ) أي لما أنزل قبلي (مِنَ التَّوْراةِ
الصفحه ٨٤ : ـ ١٠١ ـ ثم
حذّر المؤمنين عن قبول قولهم فقال (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) أي صدقوا الله ورسوله ، وهو
الصفحه ٨٦ : المؤمنين عقّبه سبحانه ببيان حال الكافرين فقال : (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا) بالله ورسوله (لَنْ تُغْنِيَ
الصفحه ١٠٤ : الموقف أنهم أكلة أموال اليتامى ، وروي عن الباقر أنه قال : قال
رسول الله (ص) يبعث ناس من قبورهم يوم
الصفحه ١٠٥ : أن تتجاوز (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَرَسُولَهُ) فيما أمر به من الأحكام ، وقيل : فيما فرض له من فرائض
الصفحه ١٣٦ : بواسطة الوحي وروي ان رسول الله (ص)
لما قرأ الآية التي قبل هذه على الناس قالت اليهود فيما بينهم : ذكر محمد
الصفحه ١٣٧ : ) خطاب لجميع المكلفين (قَدْ جاءَكُمُ
الرَّسُولُ) يعني محمدا (ص) (بِالْحَقِ) أي بالدين الذين ارتضاه الله
الصفحه ١٥٥ : الرَّسُولُ) وهذا نداء تشريف وتعظيم (بَلِّغْ) أي أوصل إليهم (ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ
مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ
الصفحه ١٦٢ : الآية
عقبها بقوله (ما عَلَى الرَّسُولِ
إِلَّا الْبَلاغُ) أي ليس على الرسول إلا أداء الرسالة ، وبيان
الصفحه ١٦٥ : الأمم قبلكم
وقيل : أمرهم أن لا يقترحوا الآيات ، وأن لا يقدموا بين يدي الله ورسوله لأن الله
تعالى قد
الصفحه ١٦٨ : جَعَلْناهُ مَلَكاً) أي لو جعلنا الرسول ملكا (لَجَعَلْناهُ رَجُلاً) لأنهم لا يستطيعون أن يروا الملك في صورته
الصفحه ١٨١ : (ع) ذرية
رسول الله (ص) على الإطلاق ، وأنهما ابنا رسول الله (ص) وقد صح في الحديث أنه قال
لهما عليهماالسلام
الصفحه ١٨٥ : سبحانه نبيه (ص) باتباع الوحي فقال : (اتَّبِعْ) أيها الرسول (ما أُوحِيَ إِلَيْكَ
مِنْ رَبِّكَ لا إِلهَ