الصفحه ٢٦٨ : عَنْ رَسُولِ
اللهِ) أي ما كان يجوز وما كان يحل لأهل مدينة الرسول ومن حولهم
من سكان البوادي أن يتخلفوا
الصفحه ٢٧٩ :
أُمَّةٍ
رَسُولٌ) أي لكل جماعة على طريقة واحدة ودين واحد كأمة محمد ، وأمة
موسى وعيسى عليهمالسلام
الصفحه ٣٢٧ : أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ
قَوْمٍ هادٍ)
عن ابن عباس قال :
لما نزلت الآية قال رسول الله أنا المندر وعليّ
الصفحه ٣٤٩ : والقرآن والإسلام والفتوح وغيرها أكثر وأوفر مما
آتيناهم ؛ نهى رسوله عن الرغبة في الدنيا فحظر عليه أن يمد
الصفحه ٣٧٣ : الْقُرْبى حَقَّهُ) المراد قرابة الرسول عن السدي قال : إن علي بن الحسين (ع)
قال لرجل من أهل الشام حين بعث به
الصفحه ٤٥٠ : مُسْلِمَةً لَكَ)
(مِنْ قَبْلُ) أي من قبل انزال القرآن (وَفِي هذا) أي وفي هذا القرآن (لِيَكُونَ الرَّسُولُ
الصفحه ٤٧٢ :
: لما قدم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأصحابه المدينة وآوتهم الأنصار ، رمتهم العرب عن قوس
واحدة
الصفحه ٤٨٤ : الإيمان ، لكن الواجب في الحكمة دعاؤكم إلى الدين
، وإرسال الرسول وقد فعل (فَقَدْ كَذَّبْتُمْ) يا معاشر
الصفحه ٥٣٤ : رزقها
ويرزقكم أيضا فلا تتركوا الهجرة بهذا السبب ؛ وعن عطا عن ابن عمر قال : خرجنا مع
رسول الله
الصفحه ٥٣٧ : خالد بن
يزيد بن أبي مالك عن أبيه ، عن خالد بن معدان ، عن أبي أمامة الباهلي : أن رسول
الله
الصفحه ٥٥٨ : الَّذِينَ
ظاهَرُوهُمْ) أي عاونوا المشركين من الأحزاب ، ونقضوا العهد الذي بينهم
وبين رسول الله
الصفحه ٥٧٦ : ءُ) قال ابن عباس : رأى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم جبرائيل ليلة المعراج وله ستمائة جناح ، وهذا
الصفحه ٥٨٥ : المسجد ، وسبب ذلك ما رواه أبو سعيد الخدري :
ان بني سلمة كانوا في ناحية من المدينة ، فشكوا إلى رسول الله
الصفحه ٦٤٧ : نزلت (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً) الآية قالوا : يا رسول الله من هؤلاء الذين أمرنا الله
الصفحه ٧٠٠ : قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا قالُوا ساحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ) أي لم يأت الذين من قبلهم ، يعني كفار مكة من