الصفحه ١١٩ : (وَأَرْسَلْناكَ لِلنَّاسِ رَسُولاً) إنما أنت رسول ، طاعتك طاعة الله ، ومعصيتك معصية الله ،
لا يطيّر بك بل الخير
الصفحه ١٢٠ :
إِلَى الرَّسُولِ) المعنى : ولو سكتوا إلى ان يظهره الرسول (وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ)
قال : أبو
الصفحه ١٢٣ : ) يستضعفنا أهل الشرك بالله في أرضنا وبلادنا بكثرة عددهم
وقوتهم ، ويمنعوننا من الإيمان بالله واتباع رسوله
الصفحه ١٣٤ : رَسُولَ اللهِ) يعني قول اليهود : انا قتلنا عيسى بن مريم ، رسول الله
حكاه الله تعالى عنهم ، أي رسول الله في
الصفحه ١٤٢ : والحواس والقدرة والآلات (وَمِيثاقَهُ الَّذِي
واثَقَكُمْ بِهِ) معناه : ما أخذ عليهم رسول الله (ص) عند
الصفحه ١٤٧ : ولرسوله ، وإخافة السبيل على ما
ذكره الله في قوله : (إِنَّما جَزاءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ
الصفحه ١٥٣ : : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ) أي الذي يتولى مصالحكم ، ويتحقق تدبيركم هو الله تعالى ،
ورسوله يفعله
الصفحه ٢٠٨ : لَيْسَ بِي
سَفاهَةٌ) أي لم يحملني على هذا الإخبار السفاهة (وَلكِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ
الْعالَمِينَ) هذا
الصفحه ٢٠٩ :
مُؤْمِنِينَ) بالله ورسوله. وإنما قال ذلك ليبيّن أنه كان المعلوم من
حالهم أنه لو لم يهلكهم ما كانوا ليؤمنوا
الصفحه ٢١٤ : يا فِرْعَوْنُ إِنِّي
رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ) هذه حكاية قول موسى لفرعون ، وندائه له إني رسول
الصفحه ٢٣٣ : والرجلين (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللهَ
وَرَسُولَهُ) معناه : ذلك العذاب لهم ، والأمر بضرب الأعناق
الصفحه ٢٣٧ : فقال : (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ
أَمْوالَهُمْ) في قتال الرسول والمؤمنين (لِيَصُدُّوا عَنْ
الصفحه ٢٤٣ : السورة بإيجاب موالاة المؤمنين ، وقطع موالاة الكافرين فقال : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا) بالله ورسوله ، وبما
الصفحه ٢٤٥ : الَّذِينَ
عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) قال الفراء استثنى الله تعالى من براءته وبراءة رسوله من
المشركين
الصفحه ٢٤٦ : عَلَيْكُمْ) معناه : كيف يكون لهؤلاء عهد عند الله وعند رسوله وهم بحال
أن يظهروا عليكم ويظفروا بكم ويغلبوكم (لا