الصفحه ٧٢٩ :
رسولا بعد رسول (وَقَفَّيْنا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ) بعدهم فأرسلناه رسولا (وَآتَيْناهُ
الصفحه ٧٩٦ : بإقامتها ، لأن منتهى أمرها بذكرها
ووصفها والإقرار بها إلى الرسول ، ومنتهى أمرها بإقامتها إلى الله ، لا يقدر
الصفحه ٨٢٠ :
لما أتى أبو جهل
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم انتهره رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال
الصفحه ٨٢٩ : الْكَوْثَرَ) هو نهر في الجنة. قال ابن عباس : لما نزلت (إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ) ، صعد رسول الله
الصفحه ٢٢ : التوراة وأنزلناه إليه (وَقَفَّيْنا مِنْ بَعْدِهِ) أي اتبعنا من بعد موسى (بِالرُّسُلِ) رسولا بعد رسول يتبع
الصفحه ٤٧ : العدو (حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ
آمَنُوا مَعَهُ مَتى نَصْرُ اللهِ) ذكر كلام الرسول والمؤمنين
الصفحه ٦٤ : تنقادوا له ، ولم تتركوا
بقية الربا بعد نزول الآية بتركه (فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ
مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ) أي
الصفحه ٧٣ :
أَطِيعُوا
اللهَ وَالرَّسُولَ) أي قل يا محمد إن كنتم تحبون الله كما تدعون فأظهروا دلالة
صدقكم
الصفحه ٧٧ : قصة عيسى (مِنْ بَعْدِ ما
جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ) أي من البرهان الواضح على انه عبدي ورسولي (فَقُلْ
الصفحه ٨١ :
رَسُولٌ) يعني محمدا (ص) (مُصَدِّقٌ لِما
مَعَكُمْ) أي لما آتيتكم من الكتب (لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ) أي لتؤمنن
الصفحه ٨٢ : بعد إيمانهم (وَشَهِدُوا أَنَّ
الرَّسُولَ حَقٌ) عطف على قوله بعد إيمانهم وتقديره : بعد أن آمنوا وشهدوا
الصفحه ٨٩ : ورسوله (لا تَأْكُلُوا
الرِّبَوا) ذكر الأكل لأنه معظم الإنتفاع وإن كان غيره من التصرفات
أيضا منهيا عنه
الصفحه ٩٥ : سبعين رجلا ، وأسروا سبعين (قُلْتُمْ أَنَّى هذا) أي من أي وجه أصابنا هذا ونحن مسلمون ، وفينا رسول الله
الصفحه ٩٦ : .
١٧٢ ـ ١٧٤ ـ (الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِلَّهِ
وَالرَّسُولِ) أي أطاعوا الله في أوامره وأطاعوا رسوله (مِنْ
الصفحه ٩٧ : إليهم ويرهبهم ، ويعظّم أمر العدو في قلوبهم فيقعدوا عن
متابعة الرسول.
١٧٦ ـ ١٧٧ ـ لما
علم الله تعالى