الصفحه ٢٤٩ : قلوبكم (مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ) أي طاعة الله وطاعة رسوله (وَجِهادٍ فِي
سَبِيلِهِ) أي ومن الجهاد في سبيل
الصفحه ٢٥٧ :
التصديق لأنهم حين رأوا رسول الله (ص) ينطق في كل شيء عن الوحي قال بعضهم لبعض
احذروا ألا ينزل وحي فيكم
الصفحه ٢٦٠ : ) أي موجع مؤلم ، وروي عن النبي (ص) أنه سئل فقيل : يا رسول
أيّ الصدقة أفضل؟ قال : جهد المقل (اسْتَغْفِرْ
الصفحه ٢٦٩ : ءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ
أَنْفُسِكُمْ) عنى بالرسول محمدا (ص) ، أي جاءكم رسول من جنسكم من البشر
، ثم من العرب
الصفحه ٣١٥ : (فَلَمَّا جاءَهُ
الرَّسُولُ) أي لما جاء يوسف رسول الملك فقال له : أجب الملك ، أبى
يوسف أن يخرج مع الرسول حتى
الصفحه ٤٧٨ : (يَقُولُ يا لَيْتَنِي
اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً) أي ليتني اتّبعت محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٠٣ : منقادين طائعين لأمري فيما أدعوكم وقيل مسلمين أي مؤمنين
بالله تعالى ورسوله ، مخلصين في التوحيد قال قتادة
الصفحه ٥٥٤ : السبي ، فاشتراه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بسوق عكاظ فلما نبىء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٥٥ : دفع الأحزاب عنهم (إِذْ جاءَتْكُمْ جُنُودٌ) وهم الّذين تحزّبوا على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٥٩ : ذلِكَ عَلَى
اللهِ يَسِيراً) أي كان عذابها على الله هيّنا (وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ
وَرَسُولِهِ
الصفحه ٦٦٢ : ءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ) أي وحالهم انّهم قد جاءهم رسول ظاهر الصدق والدلالة (ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ) أي
الصفحه ٦٧٦ :
ورسوله يغفر لكم
ذنوبكم (وَيُجِرْكُمْ) أي ويخلصكم (مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ)
قال عليّ بن
إبراهيم : فجا
الصفحه ٦٨١ : رضوانه من الإيمان وطاعة الرسول (فَأَحْبَطَ) الله (أَعْمالَهُمْ) التي كانوا يعملونها من صلاة وصدقة وغير
الصفحه ٦٨٣ :
ولكن لتنتفعوا به
في الآخرة (وَإِنْ تَتَوَلَّوْا) أي تعرضوا عن طاعته وعن أمر رسوله (يَسْتَبْدِلْ
الصفحه ٦٩٢ : قُلُوبِكُمْ) الإسلام اظهار الخضوع والقبول لما أتى به الرسول ، وبذلك
يحقن الدم ، فإن كان مع ذلك الإظهار اعتقاد