الصفحه ٧٤٣ : ، وأنه رسول قد يئسوا من أن يكون لهم في
الآخرة حظ وخير كما يئس الكفار الذين ماتوا وصاروا في القبور من أن
الصفحه ٧٤٤ : إِنِّي رَسُولُ
اللهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْراةِ) المنزلة على موسى
الصفحه ٧٥٧ : (فَلَمَّا نَبَّأَها
بِهِ) أي فلما أخبر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حفصة بما أظهره الله عليه (قالَتْ
الصفحه ٧٧٧ : الخير إليكم ،
وإنما القادر على ذلك هو الله تعالى ولكنّي رسول ليس عليّ إلّا البلاغ والدعاء إلى
الدين
الصفحه ٢٣٤ : (ص) يوم بدر : خذ قبضة من تراب فارمهم بها فقال رسول الله (ص)
لما التقى الجمعان لعلي : اعطني قبضة من حصى
الصفحه ٢٥٠ :
حَرَّمَ اللهُ وَرَسُولُهُ) يعني ما حرّمه محمد (ص) (وَلا يَدِينُونَ
دِينَ الْحَقِ) معناه : لا يعترفون
الصفحه ٢٦١ : ، والوقوف
على قبورهم ، والدعاء لهم. ثم بيّن سبحانه سبب الأمرين فقال (إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ٢٦٣ :
فيعلمه الرسول بإعلامه إياه فيصير كالشيء المرئي لأن أظهر ما يكون الشيء أن يكون
مرئيا كما علم ذلك في الماضي
الصفحه ٤٤٥ : مِنْ
رَسُولٍ وَلا نَبِيٍ) الرسول : الذي تنزل عليه الملائكة بالوحي والنبي : الذي
يوحى إليه في منامه
الصفحه ٥٦٠ : وزوجته فقال (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ
إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ) أي إذا أوجب الله ورسوله
الصفحه ٦٨٨ : يكتب كتاب العهد بينهم ، عن الزهري (فَأَنْزَلَ اللهُ
سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٧٣٤ : اللهَ
وَرَسُولَهُ) أي يوالون من خالف الله ورسوله والمعنى : لا تجتمع موالاة
الكفار مع الإيمان ، والمراد
الصفحه ٨١٥ :
وقد صحّت الرواية
بالإسناد عن عثمان بن صهيب عن أبيه قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي بن
الصفحه ٩١ : يتوهم رؤية القلب.
١٤٤ ـ ثم بيّن
سبحانه أنه لا ينبغي أن يترك أمر الله تعالى كان الرسول بين أظهرهم أو لم
الصفحه ١٢٤ : الأرض ، وسعة في الرزق (وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ
مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ) أخبر سبحانه ان