الصفحه ٢٠٧ : يستحق الرسول بتقبله إياها ،
وقيامه باعبائها من التعظيم والاجلال ما لا يستحق بغيره ، وهو نوح بن ملك بن
الصفحه ٢٢٣ : إِنِّي
رَسُولُ اللهِ) أرسلني (إِلَيْكُمْ جَمِيعاً) ادعوكم إلى توحيده وطاعته واتباعي فيما أؤدّيه اليكم
الصفحه ٢٤٧ : جاهَدُوا مِنْكُمْ) معناه : ولما يظهر ما علم الله منكم (وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللهِ
وَلا رَسُولِهِ
الصفحه ٢٥٨ : الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ
الزَّكاةَ وَيُطِيعُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) أي يداومون على فعل الصلاة ، واخراج الزكاة من
الصفحه ٢٥٩ : (وَما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ) معناه : أنهم عملوا بضدّ الواجب
الصفحه ٢٨٨ : آية
روى الثعلبي
بإسناده عن أبي إسحق عن أبي جحيفة قال : قيل : يا رسول الله أسرع إليك الشيب! قال
الصفحه ٣٠٥ : بأعمالكم لا تخفى عليه منها خافية. وقال ابن عباس
: ما نزل على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم آية كانت أشد
الصفحه ٣١٦ : راوَدْتُنَّ
يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ) معناه : أن الرسول رجع إلى الملك وأخبره بما قاله يوسف (ع)
، فأرسل إلى النسوة
الصفحه ٣٣٢ : لهم الكفر لأن مكرهم
بالرسول كفر منهم (وَصُدُّوا عَنِ
السَّبِيلِ) أي وصدوا الناس عن الحق وعن دين الله
الصفحه ٣٣٤ :
رَسُولٍ إِلَّا بِلِسانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ) أي لم يرسل فيما مضى من الأزمان رسولا إلّا بلغة قومه
الصفحه ٣٣٨ : وعيد الكافرين عقبه سبحانه بالوعد للمؤمنين فقال (وَأُدْخِلَ الَّذِينَ آمَنُوا) أي صدقوا لله ورسوله
الصفحه ٣٤٣ : الأولين (وَما يَأْتِيهِمْ
مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ) وهذا تسلية للنبي (ص) إذ أخبره أن
الصفحه ٣٨٢ : الناس مطمئنين لا يمنع من إرسال
الرسول إليهم.
٩٦ ـ ١٠٠ ـ ثم قال
سبحانه لنبيّه (ص) (قُلْ) يا محمد لهؤلا
الصفحه ٤٢٤ : الله (ع) انه قال : لما نزلت هذه الآية
استوى رسول الله (ص) ثم قال هذه الكلمات التي تقدمت (زَهْرَةَ
الصفحه ٤٤٤ : ؛ وقد سبق معناه في الحجة وكان
المشركون يؤذون المسلمين ولا يزال يجيء مشجوج ومضروب إلى رسول الله