الصفحه ١٥١ : أسلمها إلى زيد بن حارثة وصاحبه ، فقدما بها على رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
* * *
وأقام أبو العاص
الصفحه ١٦٦ : شديدا ، فصمدت له ، فلما حملت عليه
السيف ولول ، فإذا امرأة ، فأكرمت سيف رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن
الصفحه ١٧٤ : : لا سبت لكم ، فأخذ سيفه وعدته
، وقال : إن أصبت فمالى لمحمد سيصنع فيه ما يشاء ، ثم غدا إلى رسول الله
الصفحه ١٨١ :
نفسى بيده ، لقد سومت لهم حجارة ، لو صبحوا بها لكانوا كأمس الذاهب.
* * *
وأخذ رسول الله
الصفحه ١٨٧ :
ببعض ، فقالوا : إنكم لن تجدوا الرجل على مثل حاله هذه ـ ورسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى جنب جدار من
الصفحه ١٩١ : ،
ومسعر بن رخيلة ، فيمن تابعه من قومه أشجع.
فلما سمع بهم رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، وما أجمعوا له من
الصفحه ٢٠١ : رجل
منكم منذ ولدته أمه ليلة واحدة من الدهر حازما.
* * *
ثم إنهم بعثوا إلى
رسول الله
الصفحه ٢٠٧ : إلا اليهودية ، فعزلها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ووجد فى نفسه لذلك من أمرها. فبينما هو مع أصحابه
الصفحه ٢٢٠ : : من رجل يخرج بنا على طريق غير طريقهم التى هم
بها؟
قال رجل من أسلم :
أنا يا رسول الله ، فسلك بهم
الصفحه ٢٢١ : ، ولا تحدث بذلك عنا العرب.
ثم بعثوا إليه
مكرز بن حفص ، فلما رآه رسول الله صلىاللهعليهوسلم مقبلا قال
الصفحه ٢٢٨ : .
فلما فرغ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم من الصلح قدم إلى هديه فنحره ، ثم جلس فحلق رأسه. فلما رأى
الناس أن
الصفحه ٢٣١ :
٨٤ ـ عمرة القضاء
فلما رجع رسول
الله صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة من خيبر ، أقام بها شهرى ربيع
الصفحه ٢٣٥ :
التردد ، ثم مضى.
* * *
ولما دنوا من حول
المدينة ، تلقاهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم والمسلمون
الصفحه ٢٣٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وعهده. فلما كانت الهدنة اغتنمها بنو الديل ، من بنى بكر
من خزاعة
الصفحه ٢٥٣ :
يبكيان ، قال : ما يبكيكما؟ قالا : جئنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليحملنا ، فلم نجد عنده ما يحملنا عليه