الصفحه ٢٧٥ : إمارته لقد قلتم فى إمارة أبيه من قبله ، وإنه لخليق للإمارة ، وإن كان أبوه
لخليقا لها.
ثم نزل رسول الله
الصفحه ٢٧٦ :
ويقول أسامة : لما
ثقل رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، هبطت وهبط الناس معى إلى المدينة ، فدخلت على
الصفحه ٢٨١ :
وقد قال أوس بن
خولى لعلى بن أبى طالب : يا على ، أنشدك الله ، وحظنا من رسول الله
الصفحه ٢٨٢ :
٩٥ ـ زوجاته صلىاللهعليهوسلم.
وتوفى رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن تسع من زوجاته ، هن
الصفحه ٣٥٢ : النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، فلقد كان من حوله كتّابه يكتبون ما يملى عليهم ، وكان
الرسول حريصا على ألّا
الصفحه ٢٩ :
وهى بيده ، فأقرها
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، على ما مضى من ولايته.
* * *
وكان رسول الله
الصفحه ٣٨ : يافوخه. ثم انصرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى منزله.
* * *
٢٠ ـ بدء التنزيل
فابتدئ رسول الله
الصفحه ٤١ :
وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا حضرت الصلاة خرج إلى شعاب مكة وخرج معه على بن أبى
طالب
الصفحه ٤٧ :
ثم بعث إلى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فقال له : يا بن أخى ، إن قومك قد جاءونى فقالوا لى كذا
الصفحه ٥٢ :
رجع رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى بيته ـ قالت له : يا أبا عمارة ، لو رأيت ما لقى ابن
أخيك محمد آنفا
الصفحه ١١٤ :
صلاتهم ، فقاموا فى مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم يصلون ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : دعوهم
الصفحه ١١٦ :
برسوله صلىاللهعليهوسلم ، وهم على ذلك ، فلما انصرف قومه عنه إلى الإسلام ضغن ،
ورأى أن رسول الله
الصفحه ١٢٨ : اليوم بمكان كذا وكذا ، للمكان الذى فيه قريش. فلما فرغ من
خبره ، قال : ممن أنتما؟ فقال رسول الله
الصفحه ١٣١ : بالعدوة القصوى من الوادى ، وبعث الله السماء ، وكان الوادى دهسا ، فأصاب
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٦ :
فأردت أن يكون آخر
العهد بك أن يمس جلدى جلدك. فدعا له رسول الله صلىاللهعليهوسلم بخير ، وقال له