الصفحه ٢٢٣ :
وأصلح ذلك الأمر.
فكلمه رسول الله صلىاللهعليهوسلم بنحو مما كلم به أصحابه ، وأخبره أنه لم يأت
الصفحه ٢٢٥ :
ثم أتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن الذى ذكر من أمر عثمان باطل.
٨٢ ـ الهدنة
ثم بعثت قريش
الصفحه ٢٤٠ :
ثم مضى رسول الله صلىاللهعليهوسلم لسفره ، واستخلف على المدينة أبا رهم ، كلثوم بن حصين بن
عتبة
الصفحه ٢٤٣ : فأقام فيهم ، حتى سمع وعلم ما قد أجمعوا له من حرب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وسمع من مالك وأمر هوازن
الصفحه ٢٤٥ : . فأشرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى ركائبه ، فنظر إلى مجتلد القوم وهم يجتلدون ، فقال :
الآن حمى الوطيس
الصفحه ٢٤٦ : . ثم صار رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى الطائف حين فرغ من حنين ، فسلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤٩ :
وأعطى رسول الله صلىاللهعليهوسلم المؤلفة قلوبهم ، وكانوا أشرافا من أشراف الناس ، يتألفهم
ويتألف
الصفحه ٢٥٥ :
عليه وسلم الخبر ،
فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم خيرا ، ودعا له بخير.
* * *
وقد كان
الصفحه ٢٥٦ :
ثم إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم سار حتى إذا كان ببعض الطريق ضلت ناقته ، فخرج أصحابه فى
طلبها
الصفحه ٢٥٩ : انطلقت أتيمم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وتلقانى الناس يبشروننى بالتوبة ، حتى دخلت المسجد ورسول
الله
الصفحه ٢٦٥ :
وقدم على رسول
الله صلىاللهعليهوسلم الجارود بن عمرو بن حنش ، أخو عبد القيس ، ولما انتهى إلى
الصفحه ٢٦٦ :
وقدم على رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وفد بنى حنيفة ، فيهم مسيلمة ابن حبيب الحنفى الكذاب ،
وكانوا
الصفحه ٢٦٧ : صلىاللهعليهوسلم ، فتصيب ابنة حاتم ، فيمن أصابت ، فقدم بها على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى سبايا من طيئ ، وقد
الصفحه ٢٧٠ :
وقدم على رسول
الله صلىاللهعليهوسلم عمرو بن معديكرب فى أناس من بنى زبيد ، فأسلم ، وكان عمرو
قد
الصفحه ٢٧٩ : ، وشقران مولى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، هم الذين تولوا غسله. وإن أوس بن خولى ، أحد بنى عوف بن
الخزرج